أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ فِي الْحَامِلِ تَرَى الدَّمَ وَهِيَ تَطْلُقُ قَالَ تَصْنَعُ مَا تَصْنَعُ الْمُسْتَحَاضَةُ
عن إبراهيم، في المرأة تجنب، ثم تحيض، قال: «تغتسل»1004-أخبرنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن هشام، عن الحسن مثله
عن عطاء، قال: «الحيض أكبر»
عن إبراهيم، في رجل غشي امرأته فحاضت فقال: «تغتسل أحب إلي»
عن عطاء، والنخعي، قالا: «لتغتسل من الجنابة» 1008-حدثنا حجاج، عن حماد، عن عامر الأحول، عن الحسن، مثل ذلك
حدثنا العلاء بن المسيب، قال: سئل عنها حماد، فقال: قال إبراهيم: «تغتسل»
عن الشعبي، قال «تغتسل»
عن الحكم بن عتيبة، قال: «كان يعجبهم في المرأة الحائض أن تتوضأ وضوءها للصلاة، ثم تسبح الله وتكبره في وقت الصلاة»
عن سليمان التيمي، قال: قلت لأبي قلابة: الحائض تتوضأ عند وقت كل صلاة، وتذكر الله؟ فقال: «ما وجدت لهذا أصلا»
عن عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه، أنه كان «يأمر المرأة الحائض عند أوان الصلاة، أن توضأ وتجلس بفناء مسجدها فتذكر الله وتسبح»