1162- عن أبي رزين، {فأتوهن من حيث أمركم الله} [البقرة: ٢٢٢] قال: «من قبل الطهر»
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي رَزِينٍ { فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ } قَالَ مِنْ قِبَلِ الطُّهْرِ
عن مجاهد، {وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم} [الشعراء: ١٦٦] قال: «هو والله القبل»
عن عكرمة، {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} [البقرة: ٢٢٣]، قال: «إنما هو الفرج»
حدثنا علي بن علي الرفاعي، قال: سمعت الحسن، يقول: " كانت اليهود لا تألو ما شددت على المسلمين، كانوا يقولون: يا أصحاب محمد، إنه والله ما يحل لكم أن تأتو...
عن ابن عباس رضي الله عنهما، {فأتوا حرثكم أنى شئتم} [البقرة: ٢٢٣] قال: «ائتها من بين يديها ومن خلفها بعد أن يكون في المأتى»
عن عكرمة، قال: كان أهل الجاهلية يصنعون في الحائض نحوا من صنيع المجوس، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فنزلت {ويسألونك عن المحيض، قل هو أذى فاعتزلوا...
عن مجاهد، {قل هو أذى} [البقرة: ٢٢٢]، قال: «هو الدم»
عن قتادة، {قل هو أذى} [البقرة: ٢٢٢]، قال: «قذر»
عن سعيد بن المسيب، {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} [البقرة: ٢٢٣]، قال: «إن شئت فاعزل، وإن شئت، فلا تعزل»
عن الحسن، قال: " كيف شئت يعني: ائتها في الفرج "