«لو كنت متخذا أحدا خليلا، لاتخذته خليلا، ولكن أخوة الإسلام أفضل - سنن الدارمي

عن ابن الزبير: «أن أبا بكر، جعل الجد أبا»

عن الحسن، قال: «إن الجد قد مضت سنته، وإن أبا بكر، جعل الجد أبا، ولكن الناس تخيروا»

عن الشعبي، قال: «إن أول جد ورث في الإسلام عمر»

عن الشعبي، قال: إن أول جد ورث في الإسلام عمر، فأخذ ماله فأتاه علي وزيد، فقالا: «ليس لك ذاك، إنما أنت كأحد الأخوين»

عن الشعبي، قال: «كان عمر، يقاسم بالجد مع الأخ والأخوين فإذا زادوا، أعطاه الثلث، وكان يعطيه مع الولد السدس»

عن مروان بن الحكم، أن عمر بن الخطاب لما طعن، استشارهم في الجد، فقال: «إني كنت رأيت في الجد رأيا، فإن رأيتم أن تتبعوه فاتبعوه» فقال له عثمان: إن نتبع ر...

عن الشعبي، قال: كتب ابن عباس إلى علي - وابن عباس بالبصرة -: إني أتيت بجد، وستة إخوة، فكتب إليه علي: «أن أعط الجد سدسا، ولا تعطه أحدا بعده»

عن الشعبي، في ستة إخوة وجد، قال: «أعط الجد السدس» قال أبو محمد: " كأنه يعني: عليا، رضوان الله عليه، الشعبي يرويه عن علي رضوان الله عليه "

عن عبد الله بن سلمة، أن عليا «كان يجعل الجد أخا، متى يكون سادسا»