كان عمر، يقاسم بالجد مع الأخ والأخوين - سنن الدارمي
سنن الدارمي | من كتاب الفرائض باب: في قول عمر في الجد (حديث رقم: 2958 )
2958- عن الشعبي، قال: «كان عمر، يقاسم بالجد مع الأخ والأخوين فإذا زادوا، أعطاه الثلث، وكان يعطيه مع الولد السدس»
في اسناده عيسى بن أبي عيسى: ميسرة وهو متروك وباقي رجاله ثقات
حديث كان عمر يقاسم بالجد مع الأخ والأخوين فإذا زادوا أعطاه الثلث وكان يعطيه مع الولد
الحديث بالسند الكامل مع التشكيل
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ عِيسَى الْحَنَّاطِ عَنْ الشَّعْبِيِّ قَالَ كَانَ عُمَرُ يُقَاسِمُ بِالْجَدِّ مَعَ الْأَخِ وَالْأَخَوَيْنِ فَإِذَا زَادُوا أَعْطَاهُ الثُّلُثَ وَكَانَ يُعْطِيهِ مَعَ الْوَلَدِ السُّدُسَ
كتب الحديث النبوي الشريف
المزيد من أحاديث سنن الدارمي
إني كنت رأيت في الجد رأيا، فإن رأيتم أن تتبعوه فات...
عن مروان بن الحكم، أن عمر بن الخطاب لما طعن، استشارهم في الجد، فقال: «إني كنت رأيت في الجد رأيا، فإن رأيتم أن تتبعوه فاتبعوه» فقال له عثمان: إن نتبع ر...
أن أعط الجد سدسا، ولا تعطه أحدا بعده
عن الشعبي، قال: كتب ابن عباس إلى علي - وابن عباس بالبصرة -: إني أتيت بجد، وستة إخوة، فكتب إليه علي: «أن أعط الجد سدسا، ولا تعطه أحدا بعده»
أعط الجد السدس
عن الشعبي، في ستة إخوة وجد، قال: «أعط الجد السدس» قال أبو محمد: " كأنه يعني: عليا، رضوان الله عليه، الشعبي يرويه عن علي رضوان الله عليه "
أن عليا كان يجعل الجد أخا، متى يكون سادسا
عن عبد الله بن سلمة، أن عليا «كان يجعل الجد أخا، متى يكون سادسا»
«كان يشرك الجد مع الإخوة إلى السدس
عن الحسن، أن عليا «كان يشرك الجد مع الإخوة إلى السدس»
كان علي، يشرك بين الجد والإخوة حتى يكون سادسا
عن عبد الله بن سلمة، قال: «كان علي، يشرك بين الجد والإخوة حتى يكون سادسا»
كان علي، يشرك الجد إلى ستة مع الإخوة، يعطي كل صاحب...
عن إبراهيم، قال: «كان علي، يشرك الجد إلى ستة مع الإخوة، يعطي كل صاحب فريضة فريضته، ولا يورث أخا لأم مع جد، ولا أختا لأم، ولا يزيد الجد مع الولد على ال...
قول ابن عباس في الجد
عن عبد الرحمن بن معقل، قال: سئل ابن عباس، عن الجد؟ فقال: «أي أب لك أكبر؟» فقلت أنا: آدم.<br> قال: " ألم تسمع إلى قول الله تعالى: {يا بني آدم} [الأعر...
وددت أني والذين يخالفونني في الجد تلاعنا أينا أسوأ...
عن ابن عباس، قال: «لوددت أني والذين يخالفونني في الجد تلاعنا أينا أسوأ قولا»