3411- عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به، فهو مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرؤه وهو يشتد عليه، فله أجران»
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ وَهَمَّامٌ قَالَا حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَوْفَى عَنْ سَعْدِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهُوَ مَاهِرٌ بِهِ فَهُوَ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِي يَقْرَؤُهُ وَهُوَ يَشْتَدُّ عَلَيْهِ فَلَهُ أَجْرَانِ
عن وهب الذماري، قال: «من آتاه الله القرآن فقام به آناء الليل وآناء النهار، وعمل بما فيه، ومات على الطاعة، بعثه الله يوم القيامة مع السفرة والأحكام» -...
عن عبد الملك بن عمير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء»
عن أبي سعيد بن المعلى الأنصاري، قال: مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ألم يقل الله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم...
عن أبي بن كعب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فاتحة الكتاب هي السبع المثاني»
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما أنزلت في التوراة، ولا في الإنجيل والزبور والقرآن مثلها - يعني أم القرآن - وإنها لسبع من المثان...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحمد لله أم القرآن، وأم الكتاب، والسبع المثاني»
عن عبد الله، قال: «ما من بيت تقرأ فيه سورة البقرة إلا خرج منه الشيطان وله ضريط»
عن خالد بن معدان، قال: «سورة البقرة تعلمها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة، وهي فسطاط القرآن»
عن عبد الله، أنه قال: «إن لكل شيء سناما، وإن سنام القرآن سورة البقرة، وإن لكل شيء لبابا، وإن لباب القرآن المفصل» قال أبو محمد: " اللباب: الخالص "