3509- عن سعيد بن المسيب، قال: «القنطار أربعون ألفا»
في إسناده علتان: عنعنة هشيم وضعف علي بن زيد وهو موقوف على سعيد بن المسيب
حَدَّثَنَا إِسْحَقُ عَنْ هُشَيْمٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ قَالَ الْقِنْطَارُ أَرْبَعُونَ أَلْفًا
عن الحسن، قال: «القنطار دية أحدكم اثنا عشر ألفا»
عن مجاهد، قال: " القنطار: سبعون ألف دينار "
عن معاذ بن جبل، قال: «القنطار ألف أوقية ومائتا أوقية»
عن مجاهد، قال: «القنطار سبعون ألف مثقال»
عن أبي قلابة، رفعه قال: «من شهد القرآن حين يفتح، فكأنما شهد فتحا في سبيل الله، ومن شهد ختمه حين يختم، فكأنما شهد الغنائم حين تقسم»
عن قتادة، قال: «كان رجل يقرأ في مسجد المدينة، وكان ابن عباس قد وضع عليه الرصد، فإذا كان يوم ختمه، قام فتحول إليه»
عن ثابت البناني، قال: «كان أنس بن مالك، إذا أشفى على ختم القرآن بالليل، بقى منه شيئا حتى يصبح فيجمع أهله فيختمه معهم»
حدثنا ثابت، قال: «كان أنس إذا ختم القرآن، جمع ولده وأهل بيته فدعا لهم»
عن عبدة، قال: «إذا ختم الرجل القرآن بنهار، صلت عليه الملائكة حتى يمسي، وإن فرغ منه ليلا، صلت عليه الملائكة حتى يصبح»