حَدَّثَنَا إِسْحَقُ عَنْ مُبَارَكٍ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ الْقِنْطَارُ دِيَةُ أَحَدِكُمْ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا
عن مجاهد، قال: " القنطار: سبعون ألف دينار "
عن معاذ بن جبل، قال: «القنطار ألف أوقية ومائتا أوقية»
عن مجاهد، قال: «القنطار سبعون ألف مثقال»
عن أبي قلابة، رفعه قال: «من شهد القرآن حين يفتح، فكأنما شهد فتحا في سبيل الله، ومن شهد ختمه حين يختم، فكأنما شهد الغنائم حين تقسم»
عن قتادة، قال: «كان رجل يقرأ في مسجد المدينة، وكان ابن عباس قد وضع عليه الرصد، فإذا كان يوم ختمه، قام فتحول إليه»
عن ثابت البناني، قال: «كان أنس بن مالك، إذا أشفى على ختم القرآن بالليل، بقى منه شيئا حتى يصبح فيجمع أهله فيختمه معهم»
حدثنا ثابت، قال: «كان أنس إذا ختم القرآن، جمع ولده وأهل بيته فدعا لهم»
عن عبدة، قال: «إذا ختم الرجل القرآن بنهار، صلت عليه الملائكة حتى يمسي، وإن فرغ منه ليلا، صلت عليه الملائكة حتى يصبح»
عن زرارة بن أوفى، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي العمل أفضل؟ قال: «الحال المرتحل».<br> قيل: وما الحال المرتحل؟ قال: «صاحب القرآن يضرب من أول القر...