811- عن عبد الله بن مسعود، قال: مر بي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا واضع يدي اليسرى على اليمنى «فأخذ بيدي اليمنى فوضعها على اليسرى»
إسناده محتمل للتحسين من أجل الحجاج بن أبي زينب، وقد اختلف عليه في إسناده.
وأخرجه أبو داود (٧٥٥)، والنسائي ٢/ ١٢٦، والعقيلي في "الضعفاء" ١/ ٢٨٣ - ٢٨٤، وابن عدي في "الكامل" ٢/ ٦٤٧، والدارقطني في "السنن" (١١٠٥)، والبيهقي ٢/ ٢٨ من طريق هشيم بن بشير، والدارقطني (١١٠٧) من طريق محمد بن يزيد، كلاهما عن حجاج بن أبي زينب، به.
وأخرجه أحمد (١٥٠٩٠)، والطبراني في "الأوسط" (٧٨٥٣)، وابن عدي ٢/ ٦٤٨، والدارقطني (١١٠٦) من طريق محمد بن الحسن الواسطي، عن حجاج ابن أبي زينب، عن أبي سفيان، عن جابر بنحوه.
قال الدارقطني في "العلل" ٥/ ٣٣٩: قول هشيم أصح، وحسن الحافظ في "الفتح" ٢/ ٢٢٤ إسناد حديث هشيم هذا.
وأخرجه مرسلا ابن عدي ٢/ ٦٤٨ من طريق يزبد بن هارون، عن حجاج، عن أبي عثمان: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر برجل .
حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَقَ الْهَرَوِيُّ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَاتِمٍ أَنْبَأَنَا هُشَيْمٌ أَنْبَأَنَا الْحَجَّاجُ بْنُ أَبِي زَيْنَبَ السُّلَمِيُّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ مَرَّ بِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا وَاضِعٌ يَدِي الْيُسْرَى عَلَى الْيُمْنَى فَأَخَذَ بِيَدِي الْيُمْنَى فَوَضَعَهَا عَلَى الْيُسْرَى
عن عائشة، قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يفتتح القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: ٢] "
عن أنس بن مالك، قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر يفتتحون القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: ٢] "
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يفتتح القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: ٢] "
عن ابن عبد الله بن المغفل، عن أبيه، قال: وقلما رأيت رجلا أشد عليه في الإسلام حدثا منه، فسمعني وأنا أقرأ {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: ١] فقال: أي...
عن قطبة بن مالك، سمع النبي صلى الله عليه وسلم " يقرأ في الصبح {والنخل باسقات لها طلع نضيد} [ق: ١٠] "
عن عمرو بن حريث قال: " صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يقرأ في الفجر، كأني أسمع قراءته: {فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس} [التكوير: ١٦] "
عن أبي برزة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان» يقرأ في الفجر ما بين الستين إلى المائة "
عن أبي قتادة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم «يصلي بنا، فيطيل في الركعة الأولى من الظهر، ويقصر في الثانية، وكذلك في الصبح»
عن عبد الله بن السائب قال: " قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الصبح: بالمؤمنون فلما أتى على ذكر عيسى، أصابته شرقة، فركع " يعني سعلة