935- عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا حضر العشاء، وأقيمت الصلاة، فابدءوا بالعشاء»
إسناده صحيح.
سهل بن أبي سهل: هو سهل بن زنجلة، وعروة: هو ابن الزبير.
وأخرجه البخاري (٦٧١)، ومسلم (٥٥٨) من طريق هشام بن عروة، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (٢٤١٢٠).
وأخرجه أبو داود (٨٩) من طريق عبد الله بن محمد، عن عائشة مرفوعا: "لا يصلي بحضرة الطعام ولا وهو يدافعه الأخبثان" وهو في "صحيح ابن حبان" (٢٠٧٣)، وعبد الله بن محمد: هو عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق، وجاء في "سنن أبي داود" أنه أخو القاسم يعني ابن محمد بن أبي بكر الصديق! والمحفوظ ما ذكرنا كما في "تهذيب الكمال ١٦/ ٥١.
حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ أَبِي سَهْلٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ح و حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ جَمِيَعًا عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ وَأُقِيمَتْ الصَّلَاةُ فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ
عن عمران بن حصين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يحب عبده المؤمن، الفقير، المتعفف، أبا العيال»
عن أبي برزة الأسلمي، قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب أن يؤخر العشاء، وكان يكره النوم قبلها، والحديث بعدها»
عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عمرة في رمضان، تعدل حجة»
عن أبي بكرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا، مع ما يدخر له في الآخرة، من البغي، وقطيعة ا...
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة،...
عن معاذ بن جبل، قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، يوما صلاة، فأطال فيها، فلما انصرف قلنا: - أو قالوا: - يا رسول الله أطلت اليوم الصلاة، قال: «إن...
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من أدرك من العصر ركعة قبل أن تغرب الشمس فقد أدركها، ومن أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس فقد أد...
عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر ببعض المدينة، فإذا هو بجوار يضربن بدفهن، ويتغنين، ويقلن:نحن جوار من بني النجار .<br> يا حبذا محمد من جا...
عن سليمان بن بريدة، عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم «كان يتوضأ لكل صلاة، فلما كان يوم فتح مكة صلى الصلوات كلها بوضوء واحد»