1157- عن أبي أيوب، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي قبل الظهر أربعا إذا زالت الشمس، لا يفصل بينهن بتسليم، وقال: «إن أبواب السماء تفتح إذا زالت الشمس»
حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف عبيدة بن معتب الضبي، وضعف قرثع: وهو الضبي، ثم هو مضطرب كما أوضحناه في "مسند أحمد" (٢٣٥٣٢).
إبراهيم: هو ابن يزيد النخعي، وقزعة: هو ابن يحيى البصري.
وأخرجه أبو داود (١٢٧٠) من طريق شعبة، عن عبيدة بن معتب، بهذا الإسناد.
وليس فيه عنده قزعة.
وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ١٩٩، وأحمد (٢٣٥٥١)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٦/ ٢٧٩ - ٢٨٠، وابن خزيمة (١٢١٥)، وابن حبان في "الثقات" ٥/ ١٦٣ - ١٦٤، والطبراني في "الكبير" (٤٠٣٧) و (٤٠٣٨)، والبيهقي ٢/ ٤٨٩ من طريق شريك النخعي، عن الأعمش، عن المسيب بن رافع، عن علي بن الصلت، عن أبي أيوب.
وشريك سيئ الحفظ وعلي بن الصلت مجهول.
ويشهد له حديث عبد الله بن السائب عند الترمذي (٤٨٢)، وأحمد (١٥٣٩٦)، وسنده قوي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ عُبَيْدَةَ بْنِ مُعَتِّبٍ الضَّبِّيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ سَهْمِ بْنِ مِنْجَابٍ عَنْ قَزَعَةَ عَنْ قَرْثَعٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعًا إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُ لَا يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ بِتَسْلِيمٍ وَقَالَ إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُ
عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذا فاتته الأربع قبل الظهر، صلاها بعد الركعتين بعد الظهر» قال أبو عبد الله: لم يحدث به إلا قيس عن شع...
عن عبد الله بن الحارث، قال: أرسل معاوية إلى أم سلمة، فانطلقت مع الرسول فسأل أم سلمة، فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو يتوضأ في بيتي للظ...
عن أم حبيبة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من صلى قبل الظهر أربعا، وبعدها أربعا، حرمه الله على النار»
عن عاصم بن ضمرة السلولي، قال: سألنا عليا، عن تطوع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنهار فقال: إنكم لا تطيقونه، فقلنا: أخبرنا به نأخذ منه ما استطعنا، قا...
عن عبد الله بن مغفل، قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: «بين كل أذانين صلاة» قالها ثلاثا.<br> قال في الثالثة: «لمن شاء»
عن أنس بن مالك، يقول: «إن كان المؤذن ليؤذن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرى أنها الإقامة، من كثرة من يقوم فيصلي الركعتين قبل المغرب»
عن عائشة، قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي المغرب، ثم يرجع إلى بيتي فيصلي ركعتين»
عن رافع بن خديج، قال: أتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني عبد الأشهل، فصلى بنا المغرب في مسجدنا، ثم قال: «اركعوا هاتين الركعتين في بيوتكم»
عن عبد الله بن مسعود، أن النبي صلى الله عليه وسلم، «كان يقرأ في الركعتين بعد صلاة المغرب قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد»