2454- عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: «من كانت له أرض فليزرعها، أو ليزرعها، ولا يؤاجرها»
حديث صحيح، وهذا إسناد حسن في المتابعات من أجل مطر -وهو ابن طهمان- الوراق، فإنه ضعيف يعتبر به.
وأخرجه مسلم بإثر الحديث (١٥٤٣) / (٨٨)، والنسائي ٧/ ٣٧ من طريق مطر الوراق، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (١٤٩٦٧)، و"صحيح ابن حبان" (٥١٩٠).
وانظر ما سلف عند المصنف برقم (٢٤٥١).
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ كَثِيرِ بْنِ دِينَارٍ الْحِمْصِيُّ حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ بْنُ رَبِيعَةَ عَنْ ابْنِ شَوْذَبٍ عَنْ مَطَرٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَزْرَعْهَا أَوْ لِيُزْرِعْهَا وَلَا يُؤَاجِرْهَا
عن أبي سعيد الخدري، يقول: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن المحاقلة» ، والمحاقلة: استكراء الأرض
عن ابن عباس، أنه لما سمع إكثار الناس في كراء الأرض، قال: سبحان الله إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا منحها أحدكم أخاه» ، ولم ينه عن كرائها
عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لأن يمنح أحدكم أخاه أرضه، خير له من أن يأخذ عليها كذا وكذا» لشيء معلوم فقال ابن عباس: «وهو الحقل،...
عن حنظلة بن قيس، قال: سألت رافع بن خديج، قال: «كنا نكري الأرض على أن لك ما أخرجت هذه، ولي ما أخرجت هذه، فنهينا أن نكريها بما أخرجت، ولم ننه أن نكري ال...
عن رافع بن خديج، يحدث عن عمه ظهير قال: نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن أمر كان لنا رافقا، فقلت: ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حق، فق...
عن رافع بن خديج، قال: كان أحدنا إذا استغنى عن أرضه أعطاها بالثلث والربع والنصف، ويشترط ثلاث جداول، والقصارة، وما سقى الربيع، وكان العيش إذ ذاك شديدا،...
عن عروة بن الزبير، قال: قال زيد بن ثابت: يغفر الله لرافع بن خديج أنا والله، أعلم بالحديث منه، إنما أتى رجلان النبي صلى الله عليه وسلم، وقد اقتتلا، فقا...
عن عمرو بن دينار، قال: قلت لطاوس: يا أبا عبد الرحمن لو تركت هذه المخابرة، فإنهم يزعمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنه، فقال: أي عمرو إني أعين...
عن طاوس، أن معاذ بن جبل، «أكرى الأرض على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، وعمر، وعثمان، على الثلث والربع فهو يعمل به إلى يومك هذا»