358- عن عمرو بن ميمون، قال:صلى عمر الصبح وهو بجمع - قال أبو داود: كنا مع عمر بجمع - فقال: إن المشركين كانوا لا يفيضون حتى تطلع الشمس، ويقولون: أشرق ثبير، وإن نبي الله صلى الله عليه وسلم خالفهم، فأفاض قبل طلوع الشمس
إسناده صحيح على شرط الشيخين، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي داود الطيالسي فمن رجال مسلم.
وأخرجه البزار (٣٢٣) من طريق محمد بن جعفر، بهذا الإسناد.
وانظر (٨٤) .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ وَأَبُو دَاوُدَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ صَلَّى عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الصُّبْحَ وَهُوَ بِجَمْعٍ قَالَ أَبُو دَاوُدَ كُنَّا مَعَ عُمَرَ بِجَمْعٍ فَقَالَ إِنَّ الْمُشْرِكِينَ كَانُوا لَا يُفِيضُونَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ وَيَقُولُونَ أَشْرِقْ ثَبِيرُ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَالَفَهُمْ فَأَفَاضَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
عن ابن عمر يقول:سأل عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: تصيبني الجنابة من الليل، فما أصنع؟ قال: " اغسل ذكرك، ثم توضأ، ثم ارقد "
عن سلمة بن كهيل، قال: سمعت أبا الحكم قال:سألت ابن عمر عن الجر، فحدثنا عن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الجر، وعن الدباء، وعن المزفت
عن عبد الله بن سرجس، قال:رأيت الأصيلع - يعني عمر بن الخطاب - يقبل الحجر، ويقول: أما إني أعلم أنك حجر، ولكن رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك
عن جويرية بن قدامة، قال:حججت فأتيت المدينة العام الذي أصيب فيه عمر، قال: فخطب فقال: إني رأيت كأن ديكا أحمر نقرني نقرة أو نقرتين - شعبة الشاك -.<br> فك...
عن ابن عباس أنه قال: شهد عندي رجال مرضيون فيهم عمر، وأرضاهم عندي عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن صلاة بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس، وبعد...
عن سويد بن غفلة:أن عمر خطب الناس بالجابية، فقال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لبس الحرير إلا موضع أصبعين، أو ثلاثة، أو أربعة، وأشار بكفه
عن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الميت يعذب في قبره بما نيح عليه "
عن يحيى بن يعمر، سمع ابن عمر، قال:حدثني عمر بن الخطاب قال: بينما نحن ذات يوم عند نبي الله صلى الله عليه وسلم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد س...
عن أبي نضرة، قال:قلت لجابر بن عبد الله: إن ابن الزبير ينهى عن المتعة، وإن ابن عباس يأمر بها.<br> قال: فقال لي: على يدي جرى الحديث، تمتعنا مع رسول الله...