12088- قرئ على سفيان: سمعت عاصما قال: سمعت أنسا يقول: " ما وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما وجد على السبعين الذين أصيبوا ببئر معونة "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وانظر ما قبله.
قَالَ قُرِئَ عَلَى سُفْيَانَ سَمِعْتُ عَاصِمًا قَالَ سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ مَا وَجَدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ الَّذِينَ أُصِيبُوا بِبِئْرِ مَعُونَةَ
عن أنس قال: " حالف رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار في دارنا " قال سفيان: " كأنه يقول: آخى "
عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في سفر، وكان له حاد يقال له: أنجشة، وكانت أم أنس معهم، فقال: " يا أنجشة رويدك بالقوارير "
عن أنس، سمع النبي صلى الله عليه وسلم يلبي بالبيداء: " لبيك بعمرة، وحجة معا "
عن أنس، قال: " لما رمى النبي صلى الله عليه وسلم الجمرة ، ونحر هديه، حجم وأعطى الحجام - وقال سفيان مرة: وأعطى الحالق - شقه الأيمن، فحلقه فأعطاه أبا طلح...
عن أنس قال: أهدى أكيدر دومة للنبي صلى الله عليه وسلم - يعني حلة - فعجب الناس من حسنها فقال: " لمنديل سعد في الجنة خير - أو أحسن - منها "
عن ابن جدعان قال: قال ثابت لأنس: يا أنس مسست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدك؟ قال: " نعم " قال: أرني أقبلها
عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لصوت أبي طلحة في الجيش خير من فئة "
عن سفيان قال سمع قاسم الرحال، أنسا يقول: دخل النبي صلى الله عليه وسلم خربا لبني النجار كأنه يقضي فيها حاجة، فخرج إلينا مذعورا أو فزعا، وقال: " لولا أن...
عن أنس، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطيف بنسائه في ليلة يغتسل غسلا واحدا "