12239- عن أنس بن مالك، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إذا دعا جعل ظاهر كفيه مما يلي وجهه، وباطنهما، مما يلي الأرض "
إسناده صحيح على شرط مسلم، حماد بن سلمة من رجاله، ويزيد ابن هارون وثابت من رجال الشيخين.
وقد روي من طرق أخرى عن حماد بن سلمة، بلفظ: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفيه إلى السماء.
انظر ما سيأتي برقم (١٢٥٥٤) و (١٣٥٣٦) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " كان إذا دعا، جعل ظاهر كفيه مما يلي وجهه " : لعل المراد به: إذا دعا لدفع الشر، والله تعالى أعلم.
حَدَّثَنَا يَزِيدُ أَنْبَأَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَعَا جَعَلَ ظَاهِرَ كَفَّيْهِ مِمَّا يَلِي وَجْهَهُ وَبَاطِنَهُمَا مِمَّا يَلِي الْأَرْضَ
عن أنس بن مالك، أن صفية وقعت في سهم دحية الكلبي، فقيل: يا رسول الله، قد وقعت في سهم دحية جارية جميلة، " فاشتراها رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبعة أر...
عن أنس بن مالك قال: كان موضع مسجد النبي صلى الله عليه وسلم لبني النجار، وكان فيه نخل وحرث وقبور من قبور الجاهلية، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسل...
عن أنس، أن جارا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فارسيا، كان طيب المرق، فصنع لرسول الله صلى الله عليه وسلم ثم جاءه يدعوه، فقال: " وهذه؟ " لعائشة فقال: لا...
عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " المدينة يأتيها الدجال فيجد الملائكة يحرسونها، فلا يدخلها الدجال، ولا الطاعون إن شاء الله "
عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " بعثت أنا والساعة كهاتين "، وأشار بالسبابة والوسطى
عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " جاهدوا المشركين بأموالكم، وأنفسكم، وألسنتكم "
عن أنس بن مالك قال: كان معاذ بن جبل يؤم قومه، فدخل حرام وهو يريد أن يسقي نخله، فدخل المسجد ليصلي مع القوم، فلما رأى معاذا طول، تجوز في صلاته ولحق بنخل...
عن أنس قال: واصل النبي صلى الله عليه وسلم آخر الشهر، وواصل ناس من الناس، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: " لو مد لنا الشهر، لواصلت وصالا يدع...
عن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا أو سافر فأدركه الليل قال: " يا أرض ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك، وشر ما...