13270- عن أنس بن مالك يقول: مات ابن لأبي طلحة، " فصلى عليه النبي صلى الله عليه وسلم، فقام أبو طلحة خلف النبي صلى الله عليه وسلم، وأم سليم خلف أبي طلحة كأنهم عرف ديك، وأشار بيده "
إسناده ضعيف لجهالة أم يحيى، ذكرها الحسيني في "التذكرة في رجال العشرة" ورقة ٢٩٠، وقال: مجهولة، وعبد الله العمري: وهو ابن عمر ابن حفص بن عاصم، ضعيف.
وقد سلفت قصة وفاة ابن أبي طلحة مطولة دون قصة الصلاة عليه برقم (١٢٠٢٨) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " كأنهم عرف ديك " : ضبط: - بضم فسكون - ، وديك - بكسر فسكون - ، والظاهر أن المراد: بيان التتابع، والله تعالى أعلم.
حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي الْعُمَرِيَّ قَالَ سَمِعْتُ أُمَّ يَحْيَى قَالَتْ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ مَاتَ ابْنٌ لِأَبِي طَلْحَةَ فَصَلَّى عَلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَامَ أَبُو طَلْحَةَ خَلْفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأُمُّ سُلَيْمٍ خَلْفَ أَبِي طَلْحَةَ كَأَنَّهُمْ عُرْفُ دِيكٍ وَأَشَارَ بِيَدِهِ
عن أنس قال: " صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه وأم سليم، فجعلني عن يمينه، وأم سليم من خلفنا "
عن أنس قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يصلي العصر والشمس بيضاء حية، ثم يذهب الذاهب إلى العوالي فيأتيها والشمس مرتفعة "
عن أنس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الصبر عند الصدمة " أراه قال: " الأولى " شك أبو قطن
عن أنس قال: " قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا بعد الركوع، يدعو على أحياء من أحياء العرب ثم تركه "
عن أنس قال: لما حرمت الخمر قال: إني يومئذ لأسقيهم لأسقي أحد عشر رجلا، فأمروني، فكفأتها، وكفأ الناس آنيتهم بما فيها حتى كادت السكك أن تمتنع من ريحها،...
عن أنس، أن رجلا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يبتاع، وكان في عقدته - يعني عقله - ضعف، فأتى أهله النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا نبي ا...
عن السدي قال: سألت أنسا: عن الانصراف، فقال: " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ينصرف عن يمينه "
عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفس محمد بيده، لو رأيتم ما رأيت، لبكيتم كثيرا، ولضحكتم قليلا "، قالوا: ما رأيت يا رسول الله؟ قال...
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة، إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، والجذام،...