17573- عن عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة، عن أبيه، عن جده،: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم انتهى إلى مضيق هو وأصحابه، وهو على راحلته، والسماء من فوقهم، والبلة من أسفل منهم، فحضرت الصلاة، فأمر المؤذن، فأذن وأقام، ثم تقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته، فصلى بهم يومئ إيماء، يجعل السجود أخفض من الركوع، أو يجعل سجوده أخفض من ركوعه "
إسناده ضعيف، قال ابن القطان: عمرو بن عثمان لا يعرف كوالده.
وأخرجه الترمذي (٤١١) ، والطبراني في "الكبير" ٢٢/ (٦٦٣) ، والدارقطني ١/٣٨٠- ٣٨١، والبيهقي ٢/٧، والخطيب في "تاريخه" ١١/١٨٢-١٨٣، وابن العربي في "عارضة الأحوذي" ٢/٢٠١-٢٠٢ من طرق عن عمر بن ميمون بن=الرماح، بهذا الإسناد.
قلنا: وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على راحلته حيث توجهت به، وذلك في النافلة.
وليس في الفرض.
انظر ما سلف في مسند ابن عمر (٤٤٧٠) و (٤٥١٨) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "ثم تقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته": يدل على عدم اشتراط اتحاد مكان الإمام والقوم، إلا أن تجعل الرواحل المتعددة المجتمعة في مكان واحد متحدة مكانا، والله تعالى أعلم.
حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مَيْمُونِ بْنِ الرَّمَّاحِ عَنْ أَبِي سَهْلٍ كَثِيرِ بْنِ زِيَادٍ الْبَصْرِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْتَهَى إِلَى مَضِيقٍ هُوَ وَأَصْحَابُهُ وَهُوَ عَلَى رَاحِلَتِهِ وَالسَّمَاءُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَالْبَلَّةُ مِنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ فَحَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَأَمَرَ الْمُؤَذِّنَ فَأَذَّنَ وَأَقَامَ ثُمَّ تَقَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رَاحِلَتِهِ فَصَلَّى بِهِمْ يُومِئُ إِيمَاءً يَجْعَلُ السُّجُودَ أَخْفَضَ مِنْ الرُّكُوعِ أَوْ يَجْعَلُ سُجُودَهُ أَخْفَضَ مِنْ رُكُوعِهِ
عن عتبة بن غزوان، يقول: " لقد رأيتني سابع سبعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لنا طعام إلا ورق الحبلة حتى قرحت أشداقنا "
عن خالد بن عمير، قال: خطب عتبة بن غزوان - قال بهز: وقال قبل هذه المرة: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم -، قال: فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال:: أما ب...
عن دكين بن سعيد الخثعمي، قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن أربعون وأربع مائة، نسأله الطعام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: " قم فأعط...
عن دكين بن سعيد المزني، قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين راكبا وأربع مائة، نسأله الطعام، فقال لعمر: " اذهب فأعطهم " فقال: يا رسول الله،...
عن عبد الرحمن بن مالك بن جعشم، عن أبيه، عن عمه سراقة بن جعشم، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضالة من الإبل تغشى حياضي، هل لي من أجر أسقيه...
عن سراقة بن مالك بن جعشم، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا في الوادي، فقال: " ألا إن العمرة دخلت في الحج إلى يوم القيامة "
عن سراقة بن مالك بن جعشم، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضالة من الإبل تغشى حياضي، قد لطتها للإبل ، هل لي من أجر في شأن ما أسقيها؟ قال:...
عن سراقة بن مالك بن جعشم، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضالة من الإبل تغشى حياضي، قد لطتها للإبل ، هل لي من أجر في شأن ما أسقيها؟ قال:...
عن سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: " يا سراقة، ألا أخبرك بأهل الجنة وأهل النار؟ " قال: بلى يا رسول الله.<br> قا...