18919- عن المسور بن مخرمة، ومروان، قالا: " قلد رسول الله صلى الله عليه وسلم الهدي وأشعره بذي الحليفة، وأحرم منها بالعمرة، وحلق بالحديبية في عمرته، وأمر أصحابه بذلك، ونحر بالحديبية قبل أن يحلق، وأمر أصحابه بذلك "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه البخاري مختصرا (١٨١١) من طريق عبد الرزاق، بهذا الإسناد.
وقد سلف برقم (١٨٩١٠) .
وسيرد مطولا (١٨٩٢٨) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ وَمَرْوَانَ قَالَا قَلَّدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْهَدْيَ وَأَشْعَرَهُ بِذِي الْحُلَيْفَةِ وَأَحْرَمَ مِنْهَا بِالْعُمْرَةِ حَلَقَ بِالْحُدَيْبِيَةِ فِي عُمْرَتِهِ وَأَمَرَ أَصْحَابَهُ بِذَلِكَ وَنَحَرَ بِالْحُدَيْبِيَةِ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ وَأَمَرَ أَصْحَابَهُ بِذَلِكَ
عن عوف بن الحارث، وهو ابن أخي عائشة لأمها، أن عائشة حدثته، أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطته: والله لتنتهين عائشة أو لأحجرن عليها، فقالت...
عن مروان، والمسور بن مخرمة، يزيد أحدهما على صاحبه، " خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية في بضع عشرة مائة من أصحابه، فلما كان بذي الحليفة قل...
عن عراك، أنه سمع مروان، بالموسم يقول: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قطع في مجن، والبعير أفضل من المجن "
عن المسور بن مخرمة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر يقول: " إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب،...
عن المسور بن مخرمة قال: أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم أقبية مزررة بالذهب، فقسمها في أصحابه، فقال مخرمة: يا مسور، اذهب بنا إلى رسول الله صلى الله...
عن المسور بن مخرمة، ومروان بن الحكم، يصدق كل واحد منهما حديث صاحبه قالا: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم زمان الحديبية في بضع عشرة مائة من أصحابه، ح...
عن المسور قال: بعث حسن بن حسن إلى المسور يخطب بنتا له قال له: توافيني في العتمة، فلقيه، فحمد الله المسور، فقال: ما من سبب، ولا نسب، ولا صهر، أحب إلي م...
عن صهيب، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: " مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فسلمت، فرد إلي إشارة، وقال: لا أعلم إلا أنه قال: إ...
عن صهيب بن سنان يحدث، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أيما رجل أصدق امرأة صداقا والله يعلم أنه لا يريد أداءه إليها، فغرها بالله، واستحل فرجها...