25075- عن عائشة: " أن النبي صلى الله عليه وسلم حك بزاقا في المسجد "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وكيع: هو ابن الجراح الرؤاسي.
وأخرجه ابن ماجه (٧٦٤) ، وابن خزيمة (١٣١٥) من طريق وكيع، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن خزيمة (١٣١٥) من طريق أبي أسامة، به.
وسيرد برقم (٢٥١٥٦) و (٢٥٩٣٧) .
وفي الباب عن عبد الله بن عمر بن الخطاب، سلف برقم (٤٥٠٩) ، وذكرنا
هناك بقية أحاديث الباب.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله: "حك بزاقا في المسجد": الجار والمجرور صفة "بزاقا" أو "بزاقا كان في المسجد" أو متعلق بـ "حك" على أن "في" بمعنى "من" وأما جعل "في" بمعناه مع التعلق بحك، فلا يخفى عدم موافقته للمقصود.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَكَّ بُزَاقًا فِي الْمَسْجِدِ
عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إنه ليهون علي أني رأيت بياض كف عائشة في الجنة "
عن عائشة، قالت: " كان كلام النبي صلى الله عليه وسلم فصلا يفقهه كل أحد، لم يكن يسرده سردا "
عن عائشة، قالت: " صليت صلاة كنت أصليها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم لو أن أبي نشر، فنهاني عنها، ما تركتها "
عن عائشة، قالت: ذكر لها: أن الميت يعذب ببكاء الحي، فقالت: إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في رجل كافر: " إنه ليعذب وأهله يبكون عليه "
عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنما جعل الطواف والسعي بين الصفا والمروة، ورمي الجمار لإقامة ذكر الله عز وجل "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا توعي فيوعي الله عليك ".<br> وقال أسامة، عن ابن أبي مليكة، عن أسماء
عن عائشة، أن أسامة عثر بعتبة الباب، فدمي.<br> قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يمصه ويقول: " لو كان أسامة جارية، لحليتها، ولكسوتها حتى أنفقها "
عن عبد الله بن شقيق، قال: سألت عائشة، عن صوم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: " ما علمته صام شهرا حتى يفطر منه، ولا أفطر حتى يصوم منه، حتى مضى لسب...
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دعائه: " اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل "