7- عن كعب: في السطر الأول: «محمد رسول الله، عبدي المختار، لا فظا، ولا غليظا ولا صخابا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويغفر، مولده، بمكة، وهجرته بطيبة، وملكه بالشام» وفي السطر الثاني: «محمد رسول الله، أمته الحمادون يحمدون الله في السراء والضراء، يحمدون الله في كل منزلة، ويكبرونه على كل شرف، رعاة الشمس يصلون الصلاة، إذا جاء وقتها، ولو كانوا على رأس كناسة، ويأتزرون على أوساطهم، ويوضئون أطرافهم، وأصواتهم بالليل في جو السماء كأصوات النحل»
إسناده فيه زيد بن عوف وهو متروك وقد اتهمه أبو زرعة بالسرقة.
وهو موقوف على كعب
أَخْبَرَنَا زَيْدُ بْنُ عَوْفٍ قَالَ وَحَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ ذَكْوَانَ أَبِي صَالِحٍ عَنْ كَعْبٍ فِي السَّطْرِ الْأَوَّلِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَبْدِي الْمُخْتَارُ لَا فَظٌّ وَلَا غَلِيظٌ وَلَا صَخَّابٌ فِي الْأَسْوَاقِ وَلَا يَجْزِي بِالسَّيِّئَةِ السَّيِّئَةَ وَلَكِنْ يَعْفُو وَيَغْفِرُ مَوْلِدُهُ بِمَكَّةَ وَهِجْرَتُهُ بِطَيْبَةَ وَمُلْكُهُ بِالشَّامِ وَفِي السَّطْرِ الثَّانِي مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أُمَّتُهُ الْحَمَّادُونَ يَحْمَدُونَ اللَّهَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ يَحْمَدُونَ اللَّهَ فِي كُلِّ مَنْزِلَةٍ وَيُكَبِّرُونَ عَلَى كُلِّ شَرَفٍ رُعَاةُ الشَّمْسِ يُصَلُّونَ الصَّلَاةَ إِذَا جَاءَ وَقْتُهَا وَلَوْ كَانُوا عَلَى رَأْسِ كُنَاسَةٍ وَيَأْتَزِرُونَ عَلَى أَوْسَاطِهِمْ وَيُوَضِّئُونَ أَطْرَافَهُمْ وَأَصْوَاتُهُمْ بِاللَّيْلِ فِي جَوِّ السَّمَاءِ كَأَصْوَاتِ النَّحْلِ
عن أنس، قال: «أمر بلال أن يشفع الأذان، ويوتر الإقامة»
عن الحسن، في المرأة الحامل: «إذا ضربها الطلق، ورأت الدم على الولد، فلتمسك عن الصلاة» قال عبد الله: «تصلي ما لم تضع»
عن زهدم الجرمي، قال: كنا عند أبي موسى فقدم طعامه، فقدم في طعامه لحم دجاج، وفي القوم رجل من بني تيم الله أحمر، فلم يدن، فقال له أبو موسى: «ادن، فإني ق...
عن زيد بن ثابت، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «عليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الجماعة»
عن ابن عمر، أن عمر، قال: للنبي صلى الله عليه وسلم حين طلق ابن عمر امرأته فقال: «مره فليراجعها، ثم ليطلقها، وهي طاهرة» قال أبو محمد: «رواه ابن المبارك...
عن ميمونة رضي الله عنها، أن فأرة وقعت في سمن فماتت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألقوها وما حولها وكلوه»
عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل»
عن النعمان بن بشير قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين والجمعة بسبح اسم ربك الأعلى، وهل أتاك حديث الغاشية، وربما اجتمعا فقرأ بهما»
عن عائشة، أن يهودية دخلت عليها، فقالت: أعاذك الله من عذاب القبر، فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم سألته: أيعذب الناس في قبورهم؟ قال: «عائذا بالله» ق...