404- عن عتبة بن أبي حكيم، عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: «وما نحن لولا كلمات العلماء؟»
إسناده ضعيف بسبب الانقطاع فإن عتبة لم يدرك أبا الدرداء
أَخْبَرَنَا الْحَكَمُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ أَخْبَرَنِي بَقِيَّةُ عَنْ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي حَكِيمٍ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ وَمَا نَحْنُ لَوْلَا كَلِمَاتُ الْعُلَمَاءِ
قال أبو قلابة «لا تجالسوا أهل الأهواء ولا تجادلوهم، فإني لا آمن أن يغمسوكم في ضلالتهم، أو يلبسوا عليكم ما كنتم تعرفون»
عن أيوب، قال: " رآني سعيد بن جبير، جلست إلى طلق بن حبيب فقال لي: ألم أرك جلست إلى طلق بن حبيب؟ لا تجالسنه "
عن ابن عمر رضي الله عنه أنه جاءه رجل فقال: إن فلانا يقرأ عليك السلام.<br> قال: «بلغني أنه قد أحدث، فإن كان قد أحدث، فلا تقرأ عليه السلام»
حدثنا الأعمش، قال: «كان إبراهيم لا يرى غيبة للمبتدع»
عن الشعبي، قال: «إنما سمي الهوى لأنه يهوي بصاحبه»
عن محمد بن واسع قال: كان مسلم بن يسار يقول: «إياكم والمراء، فإنها ساعة جهل العالم، وبها يبتغي الشيطان زلته»
عن أسماء بن عبيد، قال: دخل رجلان من أصحاب الأهواء على ابن سيرين فقالا: يا أبا بكر نحدثك بحديث؟ قال: «لا»، قالا: فنقرأ عليك آية من كتاب الله؟ قال: «لا،...
عن سلام بن أبي مطيع، أن رجلا من أهل الأهواء، قال: لأيوب، يا أبا بكر، أسألك عن كلمة؟ قال: «فولى، وهو يشير بأصبعه ولا نصف كلمة» وأشار لنا سعيد بخنصره ال...
عن كلثوم بن جبر، أن " رجلا سأل سعيد بن جبير، عن شيء فلم يجبه، فقيل له، فقال أزيشان