أَخْبَرَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ أَبَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ سَلْمٍ الْعَلَوِيِّ قَالَ رَأَيْتُ أَبَانَ يَكْتُبُ عِنْدَ أَنَسٍ فِي سَبُّورَةٍ
عن الحسن بن جابر، أنه: " سأل أبا أمامة الباهلي رضي الله عنه، عن كتاب العلم، فقال: لا بأس بذلك "
عن بشير بن نهيك، قال: " كنت أكتب ما أسمع من أبي هريرة رضي الله عنه، فلما أردت أن أفارقه، أتيته بكتابه فقرأته عليه، وقلت له: هذا سمعت منك؟ قال: نعم "
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أسمع من ابن عمر، وابن عباس رضي الله عنهما، الحديث بالليل، فأكتبه في واسطة الرحل»
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: " ما يرغبني في الحياة إلا الصادقة والوهط.<br> فأما الصادقة، فصحيفة كتبتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.<br...
عن عمه عمرو بن أبي سفيان، أنه: سمع عمر بن الخطاب رضوان الله عليه، يقول: «قيدوا العلم بالكتاب»
عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: «قيدوا هذا العلم بالكتاب»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أسير مع ابن عباس رضي الله عنه، في طريق مكة ليلا، وكان يحدثني بالحديث فأكتبه في واسطة الرحل، حتى أصبح فأكتبه»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أكتب عند ابن عباس رضي الله عنهما، في صحيفة، وأكتب في نعلي»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أجلس إلى ابن عباس، فأكتب في الصحيفة، حتى تمتلئ، ثم أقلب نعلي، فأكتب في ظهورهما»