510- عن الحسن بن جابر، أنه: " سأل أبا أمامة الباهلي رضي الله عنه، عن كتاب العلم، فقال: لا بأس بذلك "
إسناده جيد
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ عَنْ الْحَسَنِ بْنِ جَابِرٍ أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ عَنْ كِتَابِ الْعِلْمِ فَقَالَ لَا بَأْسَ بِذَلِكَ
عن بشير بن نهيك، قال: " كنت أكتب ما أسمع من أبي هريرة رضي الله عنه، فلما أردت أن أفارقه، أتيته بكتابه فقرأته عليه، وقلت له: هذا سمعت منك؟ قال: نعم "
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أسمع من ابن عمر، وابن عباس رضي الله عنهما، الحديث بالليل، فأكتبه في واسطة الرحل»
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: " ما يرغبني في الحياة إلا الصادقة والوهط.<br> فأما الصادقة، فصحيفة كتبتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.<br...
عن عمه عمرو بن أبي سفيان، أنه: سمع عمر بن الخطاب رضوان الله عليه، يقول: «قيدوا العلم بالكتاب»
عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: «قيدوا هذا العلم بالكتاب»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أسير مع ابن عباس رضي الله عنه، في طريق مكة ليلا، وكان يحدثني بالحديث فأكتبه في واسطة الرحل، حتى أصبح فأكتبه»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أكتب عند ابن عباس رضي الله عنهما، في صحيفة، وأكتب في نعلي»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أجلس إلى ابن عباس، فأكتب في الصحيفة، حتى تمتلئ، ثم أقلب نعلي، فأكتب في ظهورهما»
عن عبيد المكتب، قال: «رأيتهم يكتبون التفسير عند مجاهد»