636- عن عطاء، وطاوس، ومجاهد - قال: عن اثنين منهم - «لا بأس بالسمر في الفقه»
إسناده ضعيف لضعف ليث وهو: ابن أبي سليم
أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَعِيلَ قَالَ سَمِعْتُ شَرِيكًا ذَكَرَ عَنْ لَيْثٍ عَنْ عَطَاءٍ وَطَاوُسٍ وَمُجَاهِدٍ قَالَ عَنْ اثْنَيْنِ مِنْهُمْ لَا بَأْسَ بِالسَّمَرِ فِي الْفِقْهِ
عن مجاهد، قال: «لا بأس بالسمر في الفقه»
عن ابن جريج، قال: قال ابن عباس رضي الله عنهما، «تدارس العلم ساعة من الليل، خير من إحيائها»
عن عطاء، قال: «كنا نأتي جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، فإذا خرجنا -من عنده تذاكرنا، فكان أبو الزبير أحفظنا لحديثه»
عن الليث بن سعد، قال: تذكر ابن شهاب ليلة بعد العشاء حديثا وهو جالس متوضئا قال: «فما زال ذلك مجلسه حتى أصبح» قال مروان جعل يتذاكر الحديث
عن الزهري، قال: «كنت إذا لقيت عبيد الله بن عبد الله، فكأنما أفجر به بحرا»
عن عثمان بن عبد الله، قال: كان الحارث العكلي وأصحابه، «يتجالسون بالليل، ويذكرون الفقه»
عن عبد الله رضي الله عنه، قال: «تذاكروا هذا الحديث، فإن حياته مذاكرته»
عن عون، قال: قال عبد الله رضي الله عنه، لأصحابه حين قدموا عليه: «هل تجالسون؟» قالوا: ليس نترك ذاك.<br> قال: «فهل تزاورون؟» قالوا: نعم يا أبا عبد الرح...
عن الزهري، قال: «آفة العلم، النسيان، وترك المذاكرة»