أَخْبَرَنَا حَجَّاجٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ دَاوُدَ عَنْ الشَّعْبِيِّ عَنْ قَمِيرَ امْرَأَةِ مَسْرُوقٍ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ فِي الْمُسْتَحَاضَةِ تَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّةً
عن ابن عمر رضي الله عنه، أنه كان يقول: المستحاضة تغتسل من ظهر إلى ظهر " قال مروان: وهو قول الأوزاعي
عن سعيد بن المسيب، قال: «المستحاضة تغتسل كل يوم عند صلاة الأولى»
عن ابن عباس رضي الله عنهما في «المستحاضة لم ير بأسا أن يأتيها زوجها»
عن سالم الأفطس، قال: سئل سعيد بن جبير، أتجامع المستحاضة؟ فقال: «الصلاة أعظم من الجماع»
أخبرنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن سمي عن سعيد بن المسيب قال يأتيها زوجها
عن الحسن في المستحاضة قال: «يغشاها زوجها»
عن سعيد بن جبير، قال في " المستحاضة: يغشاها زوجها وإن قطر الدم على الحصير "
عن حميد، قال: قيل لبكر بن عبد الله، إن الحجاج بن يوسف يقول: إن المستحاضة لا يغشاها زوجها.<br> قال: بكر بن عبد الله المزني «الصلاة أعظم حرمة، يغشاها...
عن الحسن، قال: «يأتيها زوجها»