أَخْبَرَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ حَدَّثَنَا يُونُسُ عَنْ الْحَسَنِ فِي الْمُسْتَحَاضَةِ قَالَ يَغْشَاهَا زَوْجُهَا
عن سعيد بن جبير، قال في " المستحاضة: يغشاها زوجها وإن قطر الدم على الحصير "
عن حميد، قال: قيل لبكر بن عبد الله، إن الحجاج بن يوسف يقول: إن المستحاضة لا يغشاها زوجها.<br> قال: بكر بن عبد الله المزني «الصلاة أعظم حرمة، يغشاها...
عن الحسن، قال: «يأتيها زوجها»
عن عطاء قال في " المستحاضة: يجامعها زوجها، تدع الصلاة أيام حيضها، فإذا حلت لها الصلاة، فليطأها "
عن علي رضي الله عنه، قال «المستحاضة يجامعها زوجها»
عن عطاء، قال في " المستحاضة: تغتسل وتصلي، وتصوم رمضان، ويغشاها زوجها "
عن الحسن، قال: كان يقول: «المستحاضة لا يغشاها زوجها» قال أبو النعمان: قال لي يحيى بن سعيد القطان: لا أعلم أحدا قال هذا عن الحسن
عن خالد، قال: كان محمد «يكره أن يغشى الرجل امرأته وهي مستحاضة»
عن إبراهيم قال: «المستحاضة لا يأتيها زوجها، ولا تصوم، ولا تمس المصحف»