أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ الْحَيْضُ إِلَى ثَلَاثَ عَشْرَةَ فَمَا زَادَ فَهِيَ مُسْتَحَاضَةٌ
عن أنس بن مالك قال: «الحيض عشرة أيام، ثم هي مستحاضة»
عن سعيد بن جبير، قال: «الحيض إلى ثلاثة عشر يوما، فما سوى ذلك فهي مستحاضة»
عن الحسن، قال: «إذا رأت الدم فإنها تمسك عن الصلاة، تعد أيام حيضها يوما أو يومين، ثم هي بعد ذلك مستحاضة»
عن أنس، قال: «المستحاضة تنتظر ثلاثا، أربعا، خمسا، ستا، سبعا، ثمانيا، تسعا، عشرا»
عن عطاء، قال: بلغنا أن «المستحاضة تنتظر أعلى أقرائها بيوم»
عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: «ما زاد على العشرة فهي مستحاضة»
أخبرنا الحكم بن المبارك حدثنا عبد الله بن إدريس عن مفضل بن مهلهل عن سفيان عن ابن جريج عن عطاء قال أقصى الحيض خمس عشرة
عن أنس رضي الله عنه، أنه قال: «أدنى الحيض ثلاثة أيام» سئل عبد الله الدارمي: تأخذ بهذا؟ قال: «نعم إذا كان عادتها»، وسألته أيضا عن هذا؟ قال: «أقل الحيض...
عن الحسن، قال: «أدنى الحيض ثلاث»