أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الْبَزَّازُ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ فِرَاسٍ عَنْ عَامِرٍ الْجُنُبُ وَالْحَائِضُ لَا يَقْرَأَانِ الْقُرْآنَ
عن إبراهيم، قال: كان عمر رضي الله عنه، «يكره أو ينهى أن يقرأ الجنب» قال شعبة: وجدت في الكتاب: والحائض
عن إبراهيم، قال: " أربعة لا يقرءون القرآن: عند الخلاء، وفي الحمام، والجنب والحائض، إلا الآية ونحوها للجنب والحائض "
عن إبراهيم، وسعيد بن جبير، قالوا: «الحائض والجنب يستفتحون الآية ولا يتمون آخرها»
عن أبي العالية، في الحائض قال: «لا تقرأ القرآن»
عن أبو نعيم، قالا: أنبأنا السائب بن عمر، عن ابن أبي مليكة، أن عائشة رضي الله عنها، كانت «ترقي أسماء رضي الله عنها، وهي عارك»
حدثنا قتادة، قال: «الجنب يذكر اسم الله تعالى»
عن أبي وائل، قال: كان يقال: " لا يقرأ الجنب، ولا الحائض، ولا يقرأ في الحمام، وحالان لا يذكر العبد فيهما الله: عند الخلاء وعند الجماع، إلا أن الرجل إذا...
عن عطاء، في المرأة الحائض تقرأ، قال: «لا، إلا طرف الآية»
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: " أربع لا يحرمن على جنب ولا حائض: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر "