1156- عن الأوزاعي، في رجل يغشى امرأته وهي حائض - أو رأت الطهر، ولم تغتسل - قال: «يستغفر الله، ويتصدق بخمس دينار»
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا وَهْبُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ شُعَيْبِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ فِي رَجُلٍ يَغْشَى امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ أَوْ رَأَتْ الطُّهْرَ وَلَمْ تَغْتَسِلْ قَالَ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَيَتَصَدَّقُ بِخُمُسَيْ دِينَارٍ
عن إبراهيم، قال: كان يقول «إن الحائض حيضتها ليست في يدها، وكان يقول الحائض حب الحي»
عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم «يدعو هكذا في الصلاة» وأشار ابن عيينة بأصبعه، وأشار أبو الوليد بالسباحة
عن أنس، أن رجلا قال: والله إني لأحب هذه السورة قل هو الله أحد.<br> فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «حبك إياها أدخلك الجنة»
عن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي عمار قال: سألت جابر بن عبد الله عن الضبع آكله؟ قال: «نعم».<br> قلت: هو صيد؟ قال: «نعم».<br> قلت: سمعته من رسول الله ص...
عن الشعبي، قال: سمعت عبد الله بن عمرو، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده»
عن حميد بن عبد الرحمن، قال: «لأن أرده بعيه أحب إلي من أن أتكلف له ما لا أعلم»
عن كثير بن مرة، قال: «لا تحدث الباطل الحكماء فيمقتوك، ولا تحدث الحكمة للسفهاء، فيكذبوك، ولا تمنع العلم أهله، فتأثم، ولا تضعه في غير أهله فتجهل.<br> إن...
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «جرح العجماء جبار، والبئر جبار، والمعدن جبار، وفي الركاز الخمس»
عن أبي موسى رضي الله عنه، أنه قال: حين قدم البصرة، «بعثني إليكم عمر بن الخطاب رضوان الله عليه، أعلمكم كتاب ربكم وسنتكم، وأنظف طرقكم»