حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ حَدَّثَنَا أَبَانُ الْعَطَّارُ وَحَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ الْقِنْطَارُ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا
عن أبي نضرة العبدي، قال: " القنطار: ملء مسك ثور ذهبا "
عن سعيد بن المسيب، قال: «القنطار أربعون ألفا»
عن الحسن، قال: «القنطار دية أحدكم اثنا عشر ألفا»
عن مجاهد، قال: " القنطار: سبعون ألف دينار "
عن معاذ بن جبل، قال: «القنطار ألف أوقية ومائتا أوقية»
عن مجاهد، قال: «القنطار سبعون ألف مثقال»
عن أبي قلابة، رفعه قال: «من شهد القرآن حين يفتح، فكأنما شهد فتحا في سبيل الله، ومن شهد ختمه حين يختم، فكأنما شهد الغنائم حين تقسم»
عن قتادة، قال: «كان رجل يقرأ في مسجد المدينة، وكان ابن عباس قد وضع عليه الرصد، فإذا كان يوم ختمه، قام فتحول إليه»
عن ثابت البناني، قال: «كان أنس بن مالك، إذا أشفى على ختم القرآن بالليل، بقى منه شيئا حتى يصبح فيجمع أهله فيختمه معهم»