1101- حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد، مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن جده، أنه كان «يؤذن يوم الجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان الفيء مثل الشراك»
إسناده ضعيف لضعف عبد الرحمن بن سعد وجهالة أبيه.
وأخرجه الطبراني في "الصغير" (١١٧١) من طريق هشام بن عمار، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٥٤٤٨)، وابن عدي في ترجمة عبد الرحمن ابن سعد بن عمار من "الكامل" ٤/ ١٦٢٢، والحاكم ٣/ ٦٠٧ من طريق عبد الرحمن بن سعد بن عمار، عن أبيه، عن جده، مرسلا.
ليس فيه صحابيه سعد.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (١٠٧٥) من طريق يعلى بن منصور، عن عبد الرحمن بن سعد بن عمار، عن ابن عمه عبد الله بن محمد بن عمار، عن أبيه سعد، عن بلال: أنه كان يؤذن لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم الجمعة إذا كان الفيء قدر الشراك إذا قعد النبي - صلى الله عليه وسلم - على المنبر.
ويغني عنه حديث أنس عند البخاري (٩٠٤) وغيره: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي الجمعة حين تميل الشمس.
وانظر "فتح الباري" ٢/ ٣٨٧.
قوله: "إذا كان الفيء مثل الشراك" قال السندي: وذلك يكون أول ما يظهر زوال الشمس، وهو المراد.
حاشية السندي على سنن ابن ماجه: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( إِذَا كَانَ الْفَيْء إِلَخْ ) وَذَلِكَ يَكُون أَوَّل مَا يَظْهَر زَوَال الشَّمْس وَهُوَ الْمُرَاد وَفِي الزَّوَائِد فِي إِسْنَاده عَبْد الرَّحْمَن بْن سَعِيد أَجْمَعُوا عَلَى ضَعْفه وَأَمَّا أَبُوهُ فَقَالَ اِبْن الْقَطَّانِ لَا يُعْرَف حَاله وَلَا حَال أَبِيهِ.
حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ مُؤَذِّنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّهُ كَانَ يُؤَذِّنُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ الْفَيْءُ مِثْلَ الشِّرَاكِ
عن أنس، قال: «كنا نجمع ثم نرجع فنقيل»
عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان «يخطب خطبتين، يجلس بينهما جلسة» زاد بشر «وهو قائم»
عن جعفر بن عمرو بن حريث، عن أبيه، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم «يخطب على المنبر، وعليه عمامة سوداء»
جابر بن سمرة، يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم «يخطب قائما غير أنه كان يقعد قعدة ثم يقوم»
عن جابر بن سمرة، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم «يخطب قائما، ثم يجلس، ثم يقوم فيقرأ آيات، ويذكر الله، وكانت خطبته قصدا، وصلاته قصدا»
حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد، حدثني أبي، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان «إذا خطب في الحرب خطب على قوس، وإذا خطب في ال...
عن عبد الله، أنه سئل: " أكان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب قائما أو قاعدا؟ قال: أوما تقرأ: {وتركوك قائما} [الجمعة: ١١] ؟ " قال أبو عبد الله: غريب، لا...
عن جابر بن عبد الله، أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان «إذا صعد المنبر سلم»
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إذا قلت لصاحبك: أنصت، يوم الجمعة والإمام يخطب، فقد لغوت "