1289- عن جابر، قال: «خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فطر أو أضحى، فخطب قائما ثم قعد قعدة ثم قام»
إسناده ضعيف لضعف أبي بحر -واسمه: عبد الرحمن بن عثمان بن أمية- وشيخه إسماعيل بن مسلم: وهو المكي أبو إسحاق.
قال الإمام النووي في "الخلاصة": ولم يثبت في تكرير الخطبة شيء (يعني في العيدين).
حاشية السندي على سنن ابن ماجه: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( عَنْ جَابِر إِلَخْ ) فِي الزَّوَائِد رَوَاهُ النَّسَائِيُّ فِي الصُّغْرَى مِنْ حَدِيث جَابِر إِلَّا قَوْله يَوْم فِطْر أَوْ أَضْحَى وَإِسْنَاد اِبْن مَاجَهْ فِيهِ إِسْمَاعِيل بْن مُسْلِم وَقَدْ أَجْمَعُوا عَلَى ضَعْفه وَأَبُو بَحْر ضَعِيف اِنْتَهَى.
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ حَدَّثَنَا أَبُو بَحْرٍ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ فِطْرٍ أَوْ أَضْحَى فَخَطَبَ قَائِمًا ثُمَّ قَعَدَ قَعْدَةً ثُمَّ قَامَ
عن أبي موسى، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني قد بدنت، فإذا ركعت فاركعوا، وإذا رفعت فارفعوا، وإذا سجدت فاسجدوا، ولا ألفين رجلا يسبقني إلى...
عن جابر، قالا: جاء سليك الغطفاني ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أصليت ركعتين قبل أن تجيء؟» قال: لا، قال: «فصل...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا هل عسى أحدكم أن يتخذ الصبة من الغنم على رأس ميل أو ميلين، فيتعذر عليه الكلأ، فيرتفع، ثم تجيء...
عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " أمتي على خمس طبقات: فأربعون سنة، أهل بر وتقوى، ثم الذين يلونهم إلى عشرين ومائة سنة، أهل تراحم...
عن أبي أيوب، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «كيلوا طعامكم يبارك فيه»
عن علي بن أبي طالب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «العين وكاء السه، فمن نام، فليتوضأ»
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد: ألا كل شيء ما خلا الله باطل "، وكاد أمية بن أبي الصلت أن يسلم
عن مسروق قال: لقيت عمر بن الخطاب فقال: من أنت؟ فقلت: مسروق بن الأجدع، فقال عمر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «الأجدع شيطان»
عن أبي سريحة، قال: «حملني أهلي على الجفاء بعد ما علمت من السنة، كان أهل البيت يضحون، بالشاة والشاتين، والآن يبخلنا جيراننا»