1296- عن علي، قال: «إن من السنة أن يمشي إلى العيد»
حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف الحارث: وهو ابن عبد الله الأعور.
أبو دواد: هو سليمان بن داود بن الجارود الطيالسي، وزهير: هو ابن معاوية، وأبو إسحاق: هو عمرو بن عبد الله السبيعي.
وأخرجه الترمذي (٥٣٨) من طريق شريك، عن أبي إسحاق السبيعي، بهذا الإسناد.
وقال بإثره: هذا حديث حسن، والعمل على هذا الحديث عند أكثر أهل العلم، يستحبون أن يخرج الرجل إلى العيد ماشيا، وأن لا يركب إلا من عذر.
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ الْحَارِثِ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ إِنَّ مِنْ السُّنَّةِ أَنْ يُمْشَى إِلَى الْعِيدِ
عن عبد الله بن سلمة، قال: سمعت عليا، يقول: «خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر، وخير الناس بعد أبي بكر عمر»
عن عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أحلت لكم ميتتان ودمان، فأما الميتتان، فالحوت والجراد، وأما الدمان، فالكبد والطحال»
عن أبي جعفر قال: كان ابن عمر «إذا سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا لم يعده، ولم يقصر دونه»
عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا ما لم يخالطه إسراف، أو مخيلة»
عن أبي غالب، قال: رأيت أنس بن مالك «صلى على جنازة رجل، فقام حيال رأسه، فجيء بجنازة أخرى، بامرأة» فقالوا: يا أبا حمزة صل عليها، «فقام حيال وسط السرير»...
عن أم حكيم بنت وداع الخزاعية قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «دعاء الوالد يفضي إلى الحجاب»
عن جابر بن عبد الله، يقول: «عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم ماشيا وأبو بكر، وأنا في بني سلمة»
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الحمى من فيح جهنم، فابردوها بالماء»
عن أم سلمة، «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اطلى بدأ بعورته، فطلاها بالنورة، وسائر جسده أهله»