2391- عن عبد الله بن العباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مثل الذي يتصدق، ثم يرجع في صدقته، مثل الكلب يقيء، ثم يرجع فيأكل قيئه»
إسناده صحيح.
الأوزاعي: هو عبد الرحمن بن عمرو، ومحمد بن علي: هو الباقر.
وأخرجه مسلم (١٦٢٢) (٥)، والنسائي ٦/ ٢٦٦ من طريق الأوزاعي، بهذا الإسناد.
وأخرجه مسلم (١٦٢٢) (٦) من طريق بكير بن الأشج، عن سعيد بن المسيب، به.
وهو في "مسند أحمد" (٢٦٢٢) و (٣٢٦٩)، و"صحيح ابن حبان" (٥١٢٢).
وقد سلف برقم (٢٣٨٥) من طريق قتادة، عن ابن المسيب، بلفظ الهبة بدل الصدقة.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَثَلُ الَّذِي يَتَصَدَّقُ ثُمَّ يَرْجِعُ فِي صَدَقَتِهِ مَثَلُ الْكَلْبِ يَقِيءُ ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَأْكُلُ قَيْئَهُ
عن عمر بن عبد الله بن عمر، يعني عن أبيه، عن جده عمر أنه تصدق بفرس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأبصر صاحبها يبيعها بكسر، فأتى النبي صلى الله...
عن الزبير بن العوام، «أنه حمل على فرس يقال له غمر أو غمرة، فرأى مهرا، أو مهرة من أفلائها يباع، ينسب إلى فرسه، فنهي عنها»
عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه، قال: جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله إني تصدقت على أمي بجارية، وإنها ماتت، فقال: «آجرك الل...
عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أعطيت أمي حديقة لي وإنها ماتت ولم تترك وارثا غيري، فقال رسول ا...
عن ابن عمر، قال: أصاب عمر بن الخطاب أرضا بخيبر، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأمره، فقال: يا رسول الله، إني أصبت مالا بخيبر، لم أصب مالا قط هو أنف...
عن ابن عمر، قال: قال عمر بن الخطاب: يا رسول الله إن المائة سهم التي بخيبر، لم أصب مالا قط هو أحب إلي منها، وقد أردت أن أتصدق بها، فقال النبي صلى الله...
عن أبي أمامة، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «العارية مؤداة، والمنحة مردودة»
عن أنس بن مالك، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «العارية مؤداة، والمنحة مردودة»
عن سمرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «على اليد ما أخذت حتى تؤديه»