173- عن عمر بن الخطاب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الولد للفراش "
حديث صحيح لغيره، وهذا سند رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي يزيد المكي والد عبيد الله، فإنه لم يرو عنه غير ابنه عبيد الله، وذكره ابن حبان في " الثقات "، وروى له أصحاب السنن غير النسائي، وقال البوصيري في " مصباح الزجاجة " ورقة ١٣٠: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات.
وانظر تخريجه في التعليق السابق.
وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري (٦٧٥٠) و (٦٨١٨) ومسلم (١٤٥٨) ، وسيأتي في " المسند " ٢ / ٢٣٩، وعن ابن مسعود عند النسائي ٦ / ١٨١ وصححه ابن حبان (٤١٠٤) .
وقوله: " للفراش "، أي: لمن له الفراش، أي: يثبت نسب الولد منه لا من الزاني.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله: "للفراش" : أي: لمن له الفراش; أي: يثبت نسب الولد منه، لا من الزاني.
حَدَّثَنَا سَفْيَانُ عَنْ ابْنِ أَبِي يَزِيدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ
عن يعلى بن أمية، قال: سألت عمر بن الخطاب، قلت: {ليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا} ، وقد آمن الله الناس ؟! فقال لي عمر...
عن علقمة، قال: جاء رجل إلى عمر وهو بعرفة - قال أبو معاوية : وحدثنا الأعمش، عن خيثمة، عن قيس بن مروان، أنه أتى عمر - فقال: جئت يا أمير المؤمنين من الكو...
عن عابس بن ربيعة، قال:رأيت عمر يقبل الحجر، ويقول: إني لأقبلك وأعلم أنك حجر، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك لم أقبلك
عن جابر بن سمرة، قال:خطب عمر الناس بالجابية، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في مثل مقامي هذا، فقال: " أحسنوا إلى أصحابي، ثم الذين يلونهم، ث...
عن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمر عند أبي بكر الليلة كذلك في الأمر من أمر المسلمين، وأنا معه
عن معدان بن أبي طلحة، قال:قال عمر: ما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شيء أكثر مما سألته عن الكلالة، حتى طعن بإصبعه في صدري، وقال: " تكفيك آية ال...
عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " الميت يعذب في قبره بالنياحة عليه "
حدثنا عبد الله مولى أسماء، قال:أرسلتني أسماء إلى ابن عمر: أنه بلغها أنك تحرم أشياء ثلاثة: العلم في الثوب، وميثرة الأرجوان، وصوم رجب كله، فقال: أما ما...
عن أنس، قال: كنا مع عمر بين مكة والمدينة، فتراءينا الهلال، وكنت حديد البصر فرأيته، فجعلت أقول لعمر: أما تراه؟ قال: سأراه وأنا مستلق على فراشي.<br> ثم...