2804- عن عائشة، قالت: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا نرى إلا أنه الحج، فلما دنونا من مكة، «أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، من كان معه هدي أن يقيم على إحرامه، ومن لم يكن معه هدي أن يحل»
صحيح
أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ يَحْيَى عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا نُرَى إِلَّا أَنَّهُ الْحَجُّ فَلَمَّا دَنَوْنَا مِنْ مَكَّةَ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ أَنْ يُقِيمَ عَلَى إِحْرَامِهِ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ أَنْ يَحِلَّ
عن جابر، قال: أهللنا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بالحج خالصا ليس معه غيره خالصا وحده، فقدمنا مكة صبيحة رابعة، مضت من ذي الحجة، فأمرنا النبي صلى الل...
عن سراقة بن مالك بن جعشم، أنه قال: يا رسول الله أرأيت عمرتنا هذه لعامنا أم لأبد؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هي لأبد»
عن عطاء، قال: قال سراقة: تمتع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتمتعنا معه، فقلنا: ألنا خاصة أم لأبد؟ قال: «بل لأبد»
عن الحارث بن بلال، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله أفسخ الحج لنا خاصة أم للناس عامة؟ قال: «بل لنا خاصة»
عن أبي ذر، في متعة الحج قال: «كانت لنا رخصة»
ن أبي ذر، قال: «في متعة الحج ليست لكم، ولستم منها في شيء، إنما كانت رخصة لنا، أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم»
عن أبي ذر، قال: «كانت المتعة رخصة لنا»
عن أبي ذر قال: «إنما كانت المتعة لنا خاصة»
عن ابن عباس، قال: كانوا يرون أن العمرة، في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض، ويجعلون المحرم صفر، ويقولون: إذا برأ الدبر، وعفا الوبر، وانسلخ صفر - أو...