2199- عن ابن عباس، قال: " قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم، في ابن الملاعنة أن لا يدعى لأب، ومن رماها، أو رمى ولدها، فإنه يجلد الحد، وقضى أن لا قوت لها عليه ولا سكنى، من أجل أنهما يتفرقان من غير طلاق، ولا متوفى عنها "
إسناده ضعيف، فيه عباد بن منصور تكلم فيه، وفي سماعه من عكرمة، وانظر ما تقدم برقم (٢١٣١) .
قال الحافظ في "التلخيص" ٣/٢٢٧: وفي "علل الخلال" من طريق ابن إسحاق: ذكر عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده نحوه.
وقال في "الدراية" ٢/٧٧: وفي "الصحيحين" عن ابن عمر: لاعن رجل امرأته في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وانتفى من ولدها، ففرق بينهما، وألحق الولد بالمرأة.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "أن لا يدعى لأب " : قد سبق الحديث .
والنظر في هذا الإسناد يقتضي أنه حسن ، وعباد بن منصور صدوق ، إلا أنه مدلس .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ مَنْصُورٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ابْنِ الْمُلَاعَنَةِ أَنْ لَا يُدْعَى لِأَبٍ وَمَنْ رَمَاهَا أَوْ رَمَى وَلَدَهَا فَإِنَّهُ يُجْلَدُ الْحَدَّ وَقَضَى أَنْ لَا قُوتَ لَهَا وَلَا سُكْنَى مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمَا يَتَفَرَّقَانِ مِنْ غَيْرِ طَلَاقٍ وَلَا مُتَوَفًّى عَنْهَا
عن ابن عباس: " أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج ميمونة بنت الحارث، وهما محرمان "
عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يتصدق بدينار، فإن لم يجد فنصف دينار " - يعني: الذي يغشى امرأته حائضا
عن ابن عباس، قال: لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم ماعز بن مالك، فقال: " أحق ما بلغني عنك؟ " قال: وما بلغك عني؟ قال: " بلغني أنك فجرت بأمة آل فلان؟ "...
عن ابن عباس، أن جبريل عليه السلام، قال للنبي صلى الله عليه وسلم: " لو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر، فأدسه في في فرعون "
عن ابن عباس، قال: " بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم، في الثقل من جمع بليل "
عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " قال لي جبريل عليه السلام: إنه قد حبب إليك الصلاة، فخذ منها ما شئت "
عن ابن عباس، أن رجلا أتى عمر، فقال: امرأة جاءت تبايعه، فأدخلتها الدولج، فأصبت منها ما دون الجماع، فقال: ويحك لعلها مغيب في سبيل الله؟ قال: أجل، قال: ف...
عن ابن عباس قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورديفه أسامة بن زيد، فسقيناه من هذا الشراب، فقال: " أحسنتم، هكذا فاصنعوا "
عن ابن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : " الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية بنار، وأنهى أمتي عن الكي "