2241- عن ابن عباس: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يصيب من الرءوس، وهو صائم "
إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد الله بن شقيق، فمن رجال مسلم.
سعيد: هو ابن أبي عروبة، وأيوب: هو ابن أبي تميمة السختياني.
وأخرجه البزار (١٠٢٠ - كشف الأستار) من طريق محمد بن جعفر، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطحاوي ٢/٩٠ من طريق عبد الأعلى السامي وعبد الوهاب الخفاف، كلاهما عن سعيد بن أبي عروبة، به.
وأخرجه عبد الرزاق (٧٤٠٧) ، ومن طريقه البزار (١٠٢٠) عن معمر، عن أيوب، به.
وأخرجه الطبراني (١١٨٦٨) من طريق عاصم بن هلال البارقي، عن أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس.
وسيأتي برقم (٣٣٩١) و (٣٣٩٢) و (٣٣٩٣م) قال البزار: ومعنى يصيب من الرؤوس، أي: يقبل، وفي "النهاية": أراد التقبيل.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "كان يصيب من الرؤوس " : في "النهاية " : أراد : التقبيل .
وفي "المجمع " : رجاله رجال الصحيح .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصِيبُ مِنْ الرُّءُوسِ وَهُوَ صَائِمٌ
عن ابن عباس، قال: " أنزل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن أربعين، وكان بمكة ثلاث عشرة، وبالمدينة عشرا، فمات وهو ابن ثلاث وستين "
عن ابن عباس، قال: " احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، احتجامة في رأسه وهو محرم "
عن ابن عباس: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، دعا بشراب، قال: فأتيته بدلو من ماء زمزم، فشرب قائما "
عن ابن عباس، أنه أتى خالته ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، من الليل إلى سقاية فتوضأ، ثم قام فصلى، قال:...
عن ابن عباس، قال: قد " حفظت السنة كلها غير أني لا أدري أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقرأ في الظهر والعصر، أم لا ولا أدري، كيف كان يقرأ هذا الحرف...
حدثنا عمرو بن دينار، أن ابن عباس كان يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يباع الثمر حتى يطعم
عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم بوجه الله فأعطوه "
عن ابن عباس: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم، وأعطى الحجام أجره "
عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " العمرى لمن أعمرها، والرقبى لمن أرقبها، والعائد في هبته كالعائد في قيئه "