11233- وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو أن مقمعا من حديد وضع في الأرض فاجتمع له الثقلان ما أقلوه من الأرض
إسناده ضعيف، وهو إسناد سابقه.
وأخرجه أبو يعلى (١٣٨٨) من طريق حسن بن موسى، بهذا الإسناد.
وأخرجه البيهقي في "البعث والنشور" (٥٩٠) من طريق يحيي بن يحيي، عن ابن لهيعة، به.
وأخرجه الحاكم في "المستدرك" ٤/٦٠٠ من طريق عمرو بن الحارث، عن دراج، به، وصححه الحاكم! وسكت عنه الذهبي.
وأورده الهيثمي في "المجمع" ١/٣٨٨٠، وقال: رواه أحمد وأبو يعلى، وفيه ضعفاء وثقوا.
قال السندي: قوله: "لو أن مقمعا" بكسر ميم: واحد المقامع، وهي سياط حديد، رؤوسها معوجة.
"ما أقلوه"، بتشديد اللام، أي: ما رفعوه.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "لو أن مقمعا": بكسر ميم: واحد المقامع، وهي سياط حديد رؤوسها معوجة.
"ما أقلوه ": بتشديد اللام؛ أي: ما رفعوه.
وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَوْ أَنَّ مِقْمَعًا مِنْ حَدِيدٍ وُضِعَ فِي الْأَرْضِ فَاجْتَمَعَ لَهُ الثَّقَلَانِ مَا أَقَلُّوهُ مِنْ الْأَرْضِ
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لسرادق النار أربع جدر، كثف كل جدار مثل مسيرة أربعين سنة "
وقال: " الشياع حرام " قال ابن لهيعة: يعني به الذي يفتخر بالجماع
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن للجنة مائة درجة، لو أن العالمين اجتمعوا في إحداهن وسعتهم "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الشيطان قال: وعزتك يا رب، لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم، قال الرب: وعزتي وجلالي لا أزال أغفر...
وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " والذي نفسي بيده إنه ليختصم حتى الشاتان فيما انتطحتا "
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ما بين مصراعين في الجنة كمسيرة أربعين سنة "
قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أصدق الرؤيا بالأسحار "
وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لو يعلم الناس ما لهم في التأذين لتضاربوا عليه بالسيوف "
عن أبي سعيد الخدري، قال: " لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح مر الظهران، آذننا بلقاء العدو فأمرنا بالفطر فأفطرنا أجمعون "