11963- عن أنس، " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أن يليه المهاجرون والأنصار في الصلاة
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه الضياء في "المختارة" (١٩٢٥) من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، بهذا الإسناد.
وأخرجه عبد الرزاق (٢٤٥٧) ، وابن ماجه (٩٧٧) ، والنسائي في "الكبري" (٨٣١١) ، وأبو يعلى (٣٨١٦) ، والحاكم ١/٢١٨، والبيهقي ٣/٩٧، والضياء (١٩٢٢) و (١٩٢٤) و (١٩٢٧) و (١٩٢٩) من طرق عن حميد، به.
وسيأتي من طريق حميد بالأرقام (١٣٠٦٤) و (١٣١٣٥) و (١٣٧٧٤) .
ويشهد له حديث ابن مسعود وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ليلني منكم أولو الأحلام والنهى".
انظر مسند ابن مسعود، الحديث رقم (٤٣٧٣) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " يحب أن يليه.
.
.
إلخ " : أي: يحب أن يكون أهل الصف الأول والقريبون منه كبار الناس وعلماءهم الذين يعتنون بأفعاله، لا صغارهم وأعرابهم، والله تعالى أعلم.
حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحِبُّ أَنْ يَلِيَهُ الْمُهَاجِرُونَ وَالْأَنْصَارُ فِي الصَّلَاةِ
عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا سقطت لقمة أحدكم فليأخذها، وليمسح ما بها من الأذى، ولا يدعها للشيطان "
عن أنس قال: " لم يكن في رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ولحيته عشرون شعرة بيضاء "، وخضب أبو بكر بالحناء والكتم، وخضب عمر بالحناء
عن أنس قال: " حجم أبو طيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعطاه صاعا من طعام، وكلم أهله فخففوا عنه "
عن أنس قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أتم الناس صلاة وأوجزه "
عن أنس بن مالك، " أن النبي صلى الله عليه وسلم باع قدحا وحلسا فيمن يزيد " 11969- عن أبي بكر الحنفي، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه
عن أنس بن مالك قال: " كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر، فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن وجهه من الأرض، بسط ثوبه فسجد عليه "
عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة، فابدءوا بالعشاء "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا نعس أحدكم في صلاته، فلينصرف فلينم "
عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من نسي صلاة أو نام عنها، فإنما كفارتها أن يصليها إذا ذكرها " قال يزيد: " فكفارتها أن "