14172- عن جابر بن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " العمرى جائزة لأهلها، أو ميراث لأهلها "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
سعيد: هو ابن أبي عروبة،=وعطاء: هو ابن أبي رباح.
وأخرجه مسلم (١٦٢٥) (٣١) من طريق خالد بن الحارث، عن سعيد بن أبي عروبة، بهذا الإسناد.
وأخرجه النسائي ٦/٢٧٧-٢٧٨ من طريق هشام الدستوائي، عن قتادة، به.
وأخرجه الشافعي ٢/١٦٨، والحميدي (١٢٩٠) ، وأبو داود (٣٥٥٦) ، والنسائي ٦/٢٧٣، والطحاوي ٤/٩٣، وابن حبان (٥١٢٧) ، والبيهقي ٦/١٧٥، والبغوي (٢١٩٨) من طريق ابن جريج، والنسائي ٦/٢٧٢-٢٧٣ من طريق مالك بن دينار، والطبراني في "الكبير" (١٧٤٧) من طريق يعقوب بن عطاء، ثلاثتهم عن عطاء، به.
ولفظ رواية ابن جريج: "لا تعمروا ولا ترقبوا،
فمن أرقب شيئا أو أرقبه فهو سبيل الميراث ".
ولفظ رواية يعقوب بن عطاء: "من أعمر عمرى فهي له ولعقبه ".
وسيأتي من طريق عطاء بالأرقام (١٤١٧٤) و (١٤١٧٥) و (١٤٤٢٩) و (١٤٨٨٦) و (١٤٩٢٠) و (١٥٢١٢) .
وانظر ما سلف برقم (١٤١٢٦) .
قوله: "لأهلها" قال السندي: أي: الذين دخلت في ملكهم، لا من خرجت منهم.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " لأهلها " : الذين دخلت في ملكهم، لا من خرجت منهم.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا أَوْ مِيرَاثٌ لِأَهْلِهَا
عن أبي سعيد الخدري، وجابر بن عبد الله، وأبي هريرة، أنهم: " نهوا عن الصرف " ورفعه رجلان منهم
عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " العمرى جائزة "
عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " العمرى جائزة "
عن محارب بن دثار، قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: تزوجت ثيبا، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " ما لك وللعذارى ولعابها "
عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحرب خدعة "
عن أبو الزبير، أنه: سمع جابرا، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تمش في نعل واحدة، ولا تحتبين في إزار واحد، ولا تأكل بشمالك، ولا تشتمل الص...
عن جابر بن عبد الله، وأبي سعيد، وأبي هريرة، أنهم: " نهوا عن الصرف "، رفعه رجلان منهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن جابر بن عبد الله، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، صلى بهم صلاة الخوف، فقام صف بين يديه، وصف خلفه، فصلى بالذي خلفه ركعة، وسجدتين، ثم تقدم هؤلاء...
عن سالم بن أبي الجعد، قال: سألت جابر بن عبد الله، عن أصحاب الشجرة، قال: فقال: " لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا ألفا وخمس مائة "