16471- عن عبد الله بن زيد قال: لما كان زمن الحرة أتاه آت فقال: هذا ابن حنظلة ـ وقال عفان مرة: هذاك ابن حنظلة ـ يبايع الناس، قال: على أي شيء يبايعهم؟ قال: على الموت، قال: " لا أبايع على هذا أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم "
هذا الأثر إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وهو مكرر (١٦٤٦٣) إلا أن شيخ أحمد هنا هو عفان بن مسلم الصفار.
قَالَ حَدَّثَنَا عَفَّانُ قَالَ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِيمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ لَمَّا كَانَ زَمَنُ الْحَرَّةِ أَتَاهُ آتٍ فَقَالَ هَذَا ابْنُ حَنْظَلَةَ وَقَالَ عَفَّانُ مَرَّةً هَذَاكَ ابْنُ حَنْظَلَةَ يُبَايِعُ النَّاسَ قَالَ عَلَى أَيِّ شَيْءٍ يُبَايِعُهُمْ قَالَ عَلَى الْمَوْتِ قَالَ لَا أُبَايِعُ عَلَى هَذَا أَحَدًا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
عن عبد الله بن زيد بن عاصم، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تمضمض واستنشق من كف واحد "
عن عبد الله بن زيد، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى المصلى يستسقي وعليه خميصة سوداء، فأخذ بأسفلها ليجعلها أعلاها فثقلت عليه فقلبها على عاتقه...
عن محمد بن عبد الله بن زيد، أن أباه حدثه، أنه " شهد النبي صلى الله عليه وسلم عند المنحر ورجلا من قريش وهو يقسم أضاحي فلم يصبه منها شيء ولا صاحبه، فحل...
عن محمد بن عبد الله بن زيد أخبره، عن أبيه، أنه " شهد النبي صلى الله عليه وسلم عند المنحر هو ورجل من الأنصار، فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحايا ف...
عبد الله بن زيد، رائي الأذان، قال: فجئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: " ألقه على بلال "، فألقيته فأذن، قال: فأراد أن يقيم، فقلت: يا ر...
عن عبد الله بن زيد بن عبد ربه قال: لما أجمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يضرب بالناقوس يجمع للصلاة الناس، وهو له كاره لموافقته النصارى، طاف بي من...
عن محمد بن عبد الله بن زيد بن عبد ربه قال: حدثني عبد الله بن زيد، قال: لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناقوس ليضرب به للناس في الجمع للصلاة طا...
عن عتبان بن مالك قال: " صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحى وسلمنا حين سلم " وأنه - يعني ـ صلى بهم في مسجد عندهم
أن عتبان بن مالك كان رجلا محجوب البصر، وأنه ذكر للنبي صلى الله عليه وسلم التخلف عن الصلاة، قال: " هل تسمع النداء؟ "، قال: نعم، قال: فلم يرخص له