17743- عن أبي ثعلبة الخشني، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أحبكم إلي وأقربكم مني، محاسنكم أخلاقا، وإن أبغضكم إلي، وأبعدكم مني مساوئكم أخلاقا، الثرثارون، المتشدقون، المتفيهقون "
حسن لغيره، وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الصحيح، لكن مكحولا - وهو الشامي- لم يسمع من أبي ثعلبة.
يزيد: هو ابن هارون، وداود: هو ابن أبي هند.
وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" ٣/٩٧ و٥/١٨٨، والبغوي في "شرح السنة" (٣٣٩٥) من طريق يزيد بن هارون، بهذا الأسناد.
وانظر (١٧٧٣٢) .
حَدَّثَنَا يَزِيدُ قَالَ أَخْبَرَنَا دَاوُدُ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَحَبُّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبُكُمْ مِنِّي مَحَاسِنُكُمْ أَخْلَاقًا وَإِنَّ أَبْغَضَكُمْ إِلَيَّ وَأَبْعَدَكُمْ مِنِّي مَسَاوِيكُمْ أَخْلَاقًا الثَّرْثَارُونَ الْمُتَشَدِّقُونَ الْمُتَفَيْهِقُونَ
عن أبي ثعلبة الخشني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا رميت بسهمك فغاب ثلاث ليال، فأدركته فكل ما لم ينتن "
عن أبا ثعلبة الخشني، قال: قلت: يا رسول الله أخبرني بما يحل لي مما يحرم علي، قال: فصعد في النظر ، وصوب، ثم قال: " نويبتة "، قال: قلت: يا رسول الله، ن...
عن أبا ثعلبة، قال: " حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم لحوم الحمر الأهلية "
عن أبي ثعلبة الخشني، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فصعد في النظر ، ثم صوبه فقال: " نويبتة " قلت: يا رسول الله، نويبتة خير، أو نويبتة شر؟ قال...
عن أبي ثعلبة الخشني، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، رأى في أصبعه خاتما من ذهب، فجعل يقرع يده بعود معه، فغفل النبي صلى الله عليه وسلم عنه، فأخذ الخا...
عن أبي ثعلبة الخشني، أنه قال: يا رسول الله، إنا بأرض أهل كتاب، أفنطبخ في قدورهم، ونشرب في آنيتهم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لم تجدوا غيره...
عن أبي ثعلبة الخشني، قال: جلس رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم وفي يده خاتم من ذهب، فقرع النبي صلى الله عليه وسلم يده بقضيب كان في يده، ثم غفل عنه...
عن أبي ثعلبة الخشني، أنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، إنا بأرض قوم أهل كتاب، أفنأكل في آنيتهم؟ وإنا في أرض صيد، أصيد ب...
عن عبد الرحمن بن غنم، قال:لما وقع الطاعون بالشام، خطب عمرو بن العاص الناس، فقال: إن هذا الطاعون رجس، فتفرقوا عنه في هذه الشعاب وفي هذه الأودية، فبلغ ذ...