18513- عن البراء، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل معنا التراب يوم الأحزاب ويقول: " اللهم لولا أنت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا، فأنزلن سكينة علينا، إن الألى قد بغوا علينا، وإذا أرادوا فتنة أبينا " يمد بها صوته
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
عفان: هو ابن مسلم الصفار، وأبو إسحاق: هو السبيعي.
وأخرجه الطيالسي (٧١٢) ، وابن سعد في "الطبقات" ٢/٧٠-٧١، والدارمي (٢٤٥٥) ، والبخاري (٢٨٣٦) و (٢٨٣٧) و (٤١٠٤) و (٧٢٣٦) ، ومسلم (١٨٠٣) (١٢٥) ، والنسائي في "الكبرى" (٨٨٥٧) ، وابن حبان (٤٥٣٥) ، والبيهقي في "السنن" ٧/٤٣، وفي "دلائل النبوة" ٣/٤١٣، والبغوي في "شرح السنة" (٣٧٩٢) من طرق، عن شعبة، بهذا الإسناد.
وفي بعض الطرق زيادة: وقد وارى التراب بياض بطنه، وزيادة: وثبت الأقدام إن لاقينا.
وهي في الرواية الآتية برقم (١٨٦٨٤) .
وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٧١٥ و١٤/٤١٨-٤١٩، والبخاري (٣٠٣٤) و (٤١٠٦) و (٦٦٢٠) ، والنسائي في "الكبرى" (١٠٣٦٧) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٥٣٣) - والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٣٢٥) و (٣٣٢٦) ، والبيهقي في "السنن" ٧/٤٣، وفي "الدلائل" ٣/٤١٣- ٤١٤، والخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" ١١/٢٨٩، والبغوي في "شرح السنة" (٣٤٠٣) من طرق، عن أبي إسحاق، به.
وأخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٣٢٧) من طريق وهب بن=جرير، عن شعبة، عن عبد الملك بن عمير، عن ابن أبي ليلى، عن البراء، به.
وقد سلف برقم (١٨٤٧٥)
وسيرد بالأرقام: (١٨٥٧٠) و (١٨٥٧١) و (١٨٥٧٢) و (١٨٦٦٢) و (١٨٦٨٤) .
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ الْبَرَاءَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْقُلُ مَعَنَا التُّرَابَ يَوْمَ الْأَحْزَابِ وَيَقُولُ اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا وَلَا تَصَدَّقْنَا وَلَا صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا إِنَّ الْأُلَى قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا وَإِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا يَمُدُّ بِهَا صَوْتَهُ
عن البراء: " أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان إذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وسجوده، وما بين السجدتين قريبا من السواء "
عن البراء بن عازب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا من الأنصار أن يقول إذا أخذ مضجعه: " اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إل...
عن البراء بن عازب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " من منح منحة ورق، أو منحة لبن، أو هدى زقاقا فهو كعتاق نسمة.<br> ومن قال لا إله إلا الله وحد...
قال: وكان يأتي ناحية الصف إلى ناحيته، يسوي صدورهم، ومناكبهم يقول: " لا تختلفوا، فتختلف قلوبكم " قال: وكان يقول: " إن الله وملائكته يصلون على الصفوف ا...
عن عبد الله بن يزيد، يخطب: حدثنا البراء، وكان غير كذوب، " أنهم كانوا إذا صلوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرفع رأسه من الركوع، قاموا قياما حتى ير...
عن البراء بن عازب، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " من منح منحة ورق، أو منح ورقا، أو هدى زقاقا، أو سقى لبنا، كان له عدل رقبة، أو نسمة.<br> ومن قال:...
قال: وكان يأتينا إذا قمنا إلى الصلاة، فيمسح عواتقنا، أو صدورنا، وكان يقول: " لا تختلفوا، فتختلف قلوبكم " وكان يقول: " إن الله وملائكته يصلون على الص...
عن البراء، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من سمى المدينة يثرب، فليستغفر الله عز وجل، هي طابة هي طابة "
عن البراء بن عازب: " أن النبي صلى الله عليه وسلم، قنت في الصبح، وفي المغرب "