25571- عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " رخص في الرقية من كل ذي حمة "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
عبد الرحمن: هو ابن مهدي، وأبو نعيم: هو الفضل بن دكين، وسفيان: هو الثوري، والشيباني: هو سليمان ابن أبي سليمان.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٧٥٣٩) من طريق عبد الرحمن، بهذا الإسناد.
وأخرجه إسحاق بن راهويه في "مسنده" (١٠٠٥) ، والنسائي في "الكبرى" (٧٥٣٩) من طريق يحيى بن آدم، عن سفيان، به.
وقد سلف برقم (٢٤٠١٨) و (٢٤٣٢٦) .
حَدَّثَنَا عبدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ وَأَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الشَّيْبَانِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْأَسْوَدِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ فِي الرُّقْيَةِ مِنْ كُلِّ ذِي حُمَةٍ
عن عائشة، قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البتع فقال: " كل شراب أسكر فهو حرام "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يضع رأسه في حجرها، ويقرأ القرآن وهي حائض "
عن مسروق، قال سألت عائشة قال: قلت إن هاهنا رجلا يبعث بهديه إلى الكعبة، فيأمر الذي يسوقها له - من معلم قد أمره - فيقلدها، ولا يزال محرما حتى يحل الناس...
عن عائشة، أنها قالت : " إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم المحصب ليكون أسمح لخروجه، وليس بسنة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله "
عن عائشة، " لما نزلت الآيات الأواخر من سورة البقرة قرأهن رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس، وحرم التجارة في الخمر "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل قلائد الهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبعث بها، وما يحرم "
عن عائشة، قالت: " خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لا نرى إلا أنه الحج "
عن عائشة، قالت: " ما خير النبي صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط، أحدهما أيسر من الآخر، إلا أخذ الذي هو أيسر "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل القلائد لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبعث بها ثم يقيم عندنا، ولا يجتنب شيئا مما يجتنب المحرم "