4000- عن الزهري، قال: معمر وربما ذكر ابن المسيب، قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر، وعمر، وعثمان، يقرءون {مالك يوم الدين}، وأول من قرأها (ملك يوم الدين) مروان» قال أبو داود: «هذا أصح من حديث الزهري عن أنس، والزهري، عن سالم، عن أبيه»
صحيح لغيره، وهذا إسناد رجاله ثقات لكنه مرسل، ومراسيل ابن المسيب تعد من أقوى المراسيل.
وأخرجه أبو عمر حفص الدوري (٤) و (٥) و (٦)، وابن أبي داود في "المصاحف" ص ١٠٤ من طريق أبي مطرف طلحة بن عبيد الله، وابن أبي داود ص ١٠٣ من طريق معمر بن راشد، كلاهما عن الزهري: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكر وعمر وعثمان قرؤوا: {مالك يوم الدين}.
قلنا: يعني بالألف وجعلاه من مرسل الزهري.
وأخرجه أبو عمر (٢)، والترمذي (٣١٥٥)، وابن أبي داود ص ١٠٣ من طريق أيوب بن سويد، عن يونس بن يزيد الأيلي، عن الزهري، عن أنس.
وأيوب بن سويد كان سيئ الحفظ، ولهذا قال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه من حديث الزهري عن أنس بن مالك إلا من حديث هذا الشيخ أيوب بن سويد الرملي، وقال أبو داود بإثر مرسل ابن المسيب: هذا أصح من حديث الزهري، عن أنس، والزهري عن سالم، عن أبيه.
وقال ابن عدي في "الكامل" ٥/ ١٩٢٦: ليس ذاك بمحفوظ.
وأخرجه أبو عمر الدوري (١)، وابن أبي داود ص ١٠٤، وتمام في "فوائده" (١٣٧٧) من طريق أبي بكر بن عياش، عن سليمان التيمي، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب والبراء بن عازب قال ابن أبي داود: هذا عندنا وهم وإنما هو سليمان بن أرقم.
وأخرجه سعيد بن منصور في قسم التفسير من "سننه" (١٦٩)، وأخرجه ابن أبي داود ص ١٠٣ من طريق أبي الربيع، كلاهما (سعيد بن منصور وأبو الربيع) عن هشيم بن بشير، قال: أخبرنا مخبر، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه.
وفي إسناده من لم يسم.
وأخرجه ابن أبي داود ص ١٠٣ عن محمد بن عوف، عن سعيد بن منصور، عن هشيم، قال: أخبرني مخبر، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه إلا أنه قال: {ملك يوم الدين}.
وتحرف في "المطبوع" إلى: "مالك"، والصواب {ملك} كذلك جاءت رواية محمد بن عوف.
قال ابن أبي داود: هذا عندنا وهم، والصواب رواية أبي الربيع وغيره عن هشيم.
وكل من رواه عن الزهري متصلا وغير متصل ف {مالك} إلا رجل واحد فإنه قال: {ملك} قلنا: الوهم فيه من محمد بن عوف، لأن سعيد بن منصور قد رواه في "سننه" كما سلف قريبا فقال في روايته: {مالك} بالألف.
وأخرجه أبو عمر (٣)، والعقيلي في "الضعفاء" ٣/ ١٥، وابن عدي في "الكامل" ٥/ ١٩٢٥ - ١٩٢٦ من طريق عبد العزيز بن الحصين، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة.
قال العقيلي: لا يتابع عليه عبد العزيز، والرواية فيه من غير هذا الوجه مضطربة فيها لين، وقال ابن عدي: هذا بهذا الإسناد منكر.
وأخرجه ابن أبي داود ص ١٠٣ من طريق بحر بن كنيز السقاء، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة.
وبحر هذا ضعيف جدا.
وأخرجه أبو يعلى (٤١٥٩)، وابن أبي داود ص ١٠٤ من طريق أبي إسحاق الحميسي، عن مالك بن دينار، عن أنس بن مالك.
وأبو إسحاق الحميسي -واسمه خازم بن الحسين- ضعيف.
وقد جاءت هذه القراءة عن عمر بن الخطاب من طريقين آخرين، أولهما: عن هشيم، عن الحجاج بن أرطأة، عن عبد الرحمن بن الأسود، عن أبيه، عن عمر، أخرجه من هذا الطريق سعيد بن منصور في قسم التفسير من "سننه" (١٧٠).
وهذا إسناد حسن في المتابعات.
وثانيهما: عن الأعمش، عن إبراهيم النخعي، قال: كان عمر يقرأ .
أخرجه من هذا الطريق سعيد بن منصور أيضا (١٧٢) وهذا إسناد رجاله ثقات إلا أنه منقطع، لأن النخعي يصغر عن إدراك عمر، لكنه يصلح للمتابعات.
ويشهد لقراءة {مالك يوم الدين} بالألف حديث أبي هريرة عند مسلم (٣٩٥) وسلف عند المصنف برقم (٨٢١) في الحديث الطويل، وفيه: "قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل .
وإذا قال: {مالك يوم الدين} قال الله تعالى: مجدني عبدي .
".
قال ابن كثير في "تفسيره" ١/ ٤٠: مروان عنده علم بصحة ما قرأه، لم يطلع عليه ابن شهاب.
والله أعلم.
قلنا: يشهد لقراءته بغير الألف حديث أم سلمة الآتي بعده.
وقد قرأها {مالك} بالألف عاصم والكسائي ويعقوب وخلف، وقرأها الباقون بغير ألف.
انظر "إتحاف فضلاء البشر" للبناء ص ١٢٢.
عون المعبود على شرح سنن أبي داود: أبي الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادي
( أَخْبَرَنَا مَعْمَر عَنْ الزُّهْرِيّ ) : عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( قَالَ مَعْمَر وَرُبَّمَا ذَكَرَ ) : أَيْ الزُّهْرِيّ فِي سَنَدِهِ ( اِبْن الْمُسَيِّب ) : مَفْعُول ذَكَرَ وَهُوَ سَعِيد , قَالَ التِّرْمِذِيّ فِي جَامِعه وَقَدْ رَوَى بَعْض أَصْحَاب الزُّهْرِيّ هَذَا الْحَدِيث عَنْ الزُّهْرِيّ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْر وَعُمَر كَانُوا يَقْرَءُونَ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : اِنْتَهَى كَلَام التِّرْمِذِيّ ( يَقْرَءُونَ مَالِك يَوْم الدِّين ) : أَيْ بِإِثْبَاتِ الْأَلِف بَعْد الْمِيم.
قَالَ فِي الْغَيْث قَرَأَ عَاصِم وَعَلِيّ بِإِثْبَاتِ أَلِف بَعْد الْمِيم وَالْبَاقُونَ بِحَذْفِهَا اِنْتَهَى.
وَقَالَ الْبَغَوِيُّ قَرَأَ عَاصِم وَالْكِسَائِيّ وَيَعْقُوب ( مَالِك ) : وَقَرَأَ الْآخَرُونَ ( مَلِك ) : قَالَ قَوْم مَعْنَاهُمَا وَاحِد مِثْل فَرِهِينَ وَفَارِهِينَ وَحَذِرِينَ وَحَاذِرِينَ اِنْتَهَى ( وَأَوَّل مَنْ قَرَأَهَا مَلِك يَوْم الدِّين ) : أَيْ بِحَذْفِ الْأَلِف بَعْد الْمِيم ( مَرْوَان ) : بْن الْحَكَم , وَهَذِهِ مَقُولَة لِلزُّهْرِيِّ وَفِي الدُّرّ : أَخْرَجَ وَكِيع فِي تَفْسِيره وَعَبْد بْن حُمَيْدٍ وَأَبُو دَاوُدَ وَابْنه عَنْ الزُّهْرِيّ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْر وَعُمَر كَانُوا يَقْرَءُونَهَا ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : وَأَوَّل مَنْ قَرَأَهَا مَلِك بِغَيْرِ أَلِف مَرْوَان اِنْتَهَى.
قَالَ الْحَافِظ عِمَاد الدِّين بْن كَثِير فِي تَفْسِيره قَرَأَ بَعْض الْقُرَّاء ( مَلِك يَوْم الدِّين ) : وَقَرَأَ آخَرُونَ ( مَالِك ) : وَكِلَاهُمَا صَحِيح مُتَوَاتِر فِي السَّبْع , وَيُقَال مَالِك بِكَسْرِ اللَّام وَبِإِسْكَانِهَا وَيُقَال مَلِيك أَيْضًا , وَأَشْبَعَ نَافِع كَسْرَة الْكَاف فَقَرَأَ مَلِكِي يَوْم الدِّين.
وَقَدْ رَجَّحَ كُلًّا مِنْ الْقِرَاءَتَيْنِ مُرَجِّحُونَ مِنْ حَيْثُ الْمَعْنَى وَكِلَاهُمَا صَحِيح حَسَن.
وَرَجَّحَ الزَّمَخْشَرِيُّ مَلِك لِأَنَّهَا قِرَاءَة أَهْل الْحَرَمَيْنِ وَلِقَوْلِهِ ( لِمَنْ الْمُلْك الْيَوْم ) : ( قَوْله الْحَقّ وَلَهُ الْمُلْك ) : وَحُكِيَ عَنْ أَبِي حَنِيفَة أَنَّهُ قَرَأَ ( مَلِك يَوْم الدِّين ) : عَلَى أَنَّهُ فَعِل وَفَاعِل وَمَفْعُول وَهَذَا شَاذّ غَرِيب جِدًّا.
وَقَدْ رَوَى أَبُو بَكْر بْن أَبِي دَاوُدَ فِي ذَلِكَ شَيْئًا غَرِيبًا حَيْثُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْد الرَّحْمَن الْأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا عَبْد الْوَهَّاب بْن عَدِيّ بْن الْفَضْل عَنْ أَبِي الْمُطَرِّف عَنْ اِبْن شِهَاب أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْر وَعُمَر وَعُثْمَان وَمُعَاوِيَة وَابْنه يَزِيد بْن مُعَاوِيَة كَانُوا يَقْرَءُونَ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : قَالَ اِبْن شِهَاب وَأَوَّل مَنْ أَحْدَثَ ( مَلِك ) مَرْوَان.
قُلْت مَرْوَان عِنْده عِلْم بِصِحَّةِ قَرَاءتِهِ لَمْ يَطَّلِع عَلَيْهِ اِبْن شِهَاب وَاَللَّه أَعْلَم.
وَقَدْ رُوِيَ مِنْ طُرُق مُتَعَدِّدَة أَوْرَدَهَا اِبْن مَرْدَوْيهِ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَؤُهَا ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : اِنْتَهَى كَلَام الْحَافِظ اِبْن كَثِير ( قَالَ أَبُو دَاوُدَ هَذَا ) : أَيْ حَدِيث الزُّهْرِيّ الْمُرْسَل ( أَصَحّ مِنْ ) : حَيْثُ الْإِسْنَاد مِنْ ( حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ أَنَس ) : الْمُتَّصِل وَحَدِيث أَنَس هَذَا أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيّ بِقَوْلِهِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْر مُحَمَّد بْن أَبَانَ أَخْبَرَنَا أَيُّوب بْن سُوَيْد الرَّمْلِيّ عَنْ يُونُس بْن يَزِيد عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ أَنَس أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْر وَعُمَر وَأَرَاهُ قَالَ وَعُثْمَان كَانُوا يَقْرَءُونَ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : هَذَا حَدِيث غَرِيب لَا نَعْرِفهُ مِنْ حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ أَنَس بْن مَالِك إِلَّا مِنْ حَدِيث هَذَا الشَّيْخ أَيُّوب بْن سُوَيْد الرَّمْلِيّ اِنْتَهَى.
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ : وَأَيُّوب بْن سُوَيْد هَذَا قَالَ عَبْد اللَّه بْن الْمَلِك اِرْمِ بِهِ , وَضَعَّفَهُ غَيْر وَاحِد اِنْتَهَى.
وَفِي الدُّرّ الْمَنْثُور أَخْرَجَ أَحْمَد فِي الزُّهْد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن أَبِي دَاوُدَ وَابْن الْأَنْبَارِيّ عَنْ أَنَس أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْر وَعُمَر وَعُثْمَان كَانُوا يَقْرَءُونَ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : بِالْأَلِفِ اِنْتَهَى ( وَالزُّهْرِيّ ) : عَطْف عَلَى قَوْله السَّابِق الزُّهْرِيّ , وَالْمَعْنَى أَنَّ حَدِيث الزُّهْرِيّ الْمُرْسَل أَصَحّ مِنْ حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ عَبْد اللَّه بْن عُمَر الْمُتَّصِل.
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ : وَحَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ أَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ فِي الْإِفْرَاد اِنْتَهَى.
وَفِي الدُّرّ وَأَخْرَجَ سَعِيد بْن مَنْصُور وَابْن أَبِي دَاوُدَ فِي الْمَصَاحِف مِنْ طَرِيق سَالِم عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْر وَعُمَر وَعُثْمَان كَانُوا يَقْرَءُونَ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : وَأَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ فِي مُعْجَمه الْكَبِير عَنْ اِبْن مَسْعُود أَنَّهُ قَالَ قَرَأَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : بِالْأَلِفِ.
وَأَخْرَجَ وَكِيع وَالْفِرْيَابِيّ وَأَبُو عُبَيْد وَسَعِيد بْن مَنْصُور وَعَبْد بْن حُمَيْدٍ وَابْن الْمُنْذِر مِنْ طُرُق عَنْ عُمَر بْن الْخَطَّاب أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأ ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : بِالْأَلِفِ وَأَخْرَجَ وَكِيع وَالْفِرْيَابِيّ وَعَبْد بْن حُمَيْدٍ وَابْن أَبِي دَاوُدَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة أَنَّهُ كَانَ يَقْرَؤُهَا ( مَالِك يَوْم الدِّين ) : بِالْأَلِفِ اِنْتَهَى.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ مَعْمَرٌ وَرُبَمَا ذَكَرَ ابْنَ الْمُسَيِّبِ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ يَقْرَءُونَ { مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ } وَأَوَّلُ مَنْ قَرَأَهَا { مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ } مَرْوَانُ قَالَ أَبُو دَاوُد هَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ وَالزُّهْرِيِّ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ
عن أم سلمة، أنها ذكرت أو كلمة غيرها " قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بسم الله الرحمن الرحيم.<br> الحمد لله رب العالمين.<br> الرحمن الرحيم.<br> م...
عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبي ذر، قال: كنت رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على حمار، والشمس عند غروبها فقال: «هل تدري أين تغرب هذه؟» قلت ال...
عن ابن الأسقع، أنه سمعه يقول: إن النبي صلى الله عليه وسلم جاءهم في صفة المهاجرين فسأله إنسان: أي آية في القرآن أعظم؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: " {...
عن ابن مسعود، أنه قرأ {هيت لك} [يوسف: ٢٣] فقال: شقيق: إنا نقرؤها (هئت لك) يعني فقال: ابن مسعود «أقرؤها كما علمت أحب إلي»
عن شقيق، قال: قيل لعبد الله إن أناسا يقرءون هذه الآية {وقالت هيت لك} [يوسف: ٢٣] فقال: " إني أقرأ كما علمت أحب إلي {وقالت هيت لك} [يوسف: ٢٣] "
عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قال الله عز وجل لبني إسرائيل: (ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة تغفر لكم خطاياكم) "(1) 4007...
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: نزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم: " فقرأ علينا {سورة أنزلناها وفرضناها} [النور: ١] " قال أبو داود: «يعني مخففة...
عن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نهى عن دخول الحمامات، ثم رخص للرجال أن يدخلوها في الميازر»
عن أبي المليح، قال: دخل نسوة من أهل الشام على عائشة رضي الله عنها، فقالت: ممن أنتن قلن من أهل الشام قالت: لعلكن من الكورة التي تدخل نساؤها الحمامات قل...