2824- عن سهل بن معاذ بن أنس، عن أبيه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لأن أشيع مجاهدا في سبيل الله فأكفه على رحله غدوة أو روحة، أحب إلي من الدنيا وما فيها»
إسناده ضعيف، عبد الله بن لهيعة سيئ الحفظ، وشيخه زبان ضعيف.
وأخرجه أحمد (١٥٦٤٣)، والطبراني ٢٠/ (٤٢١) و (٤٢٢)، والحاكم ٢/ ٩٨، والبيهقي ٩/ ١٧٣ من طرق عن زبان بن فائد، بهذا الإسناد.
قوله: "فأكففه" كذا في (س) و (م)، وفي (ذ) و"مصباح الزجاجة" و"المستدرك": "فأكفه"، ومعناهما: أحمله على راحلته، وأجمعه إليها، ورواية البيهقي: "فأكنفه" من: كنفت الشيء أكنفه، أي: حطته وصنته، وأكنفته: أعنته، ورواية الطبراني: "فأعينه" دون قوله: "على رحله"، ورواية أحمد: "فأكتفه على راحلة".
حاشية السندي على سنن ابن ماجه: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( فَأَكْفِهِ عَلَى رَحْله ) مِنْ الْكِفَايَة قَالَ الدَّمِيرِيّ هُوَ أَنْ يَحْرُسَ لَهُ مَتَاعه إِذَا غَدَا أَوْ رَاحَ فِي سَبِيل اللَّه وَالْكِفَايَة الْخَدَم الَّذِينَ يَقُومُونَ بِالْخِدْمَةِ جَمْع كَاف أَرَادَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ تَرْغِيب النَّاس فِي خِدْمَة الْمُجَاهِدِينَ وَمَعُونَتهمْ وَاَللَّه فِي عَوْن الْعَبْد مَا دَامَ الْعَبْد فِي عَوْن أَخِيهِ الْمُسْلِم وَفِي الزَّوَائِد فِي إِسْنَاده اِبْن لَهِيعَة وَشَيْخه زَبَّان بْن فَائِد وَهُمَا ضَعِيفَانِ
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ حَدَّثَنَا أَبُو الْأَسْوَدِ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ زَبَّانَ بْنِ فَائِدٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَأَنْ أُشَيِّعَ مُجَاهِدًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَأَكُفَّهُ عَلَى رَحْلِهِ غَدْوَةً أَوْ رَوْحَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
عن ابن عباس، قال: «كانت للنبي صلى الله عليه وسلم مكحلة، يكتحل منها ثلاثا، في كل عين»
عن عدي ابن حاتم، قال: قلت: يا رسول الله إنا قوم نرمي، قال: «إذا رميت وخزقت، فكل ما خزقت»
عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «لا تحرم المصة والمصتان»
عن صفوان بن عبد الرحمن القرشي قال: لما كان يوم فتح مكة جاء بأبيه، فقال: يا رسول الله، اجعل لأبي نصيبا من الهجرة، فقال: «إنه لا هجرة» ، فانطلق فدخل عل...
عن عثمان بن عفان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء، ثم العلماء، ثم الشهداء "
عن حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم «صلى فكان إذا مر بآية رحمة سأل، وإذا مر بآية عذاب استجار، وإذا مر بآية فيها تنزيه لله سبح»
عن عبيد الله بن أبي رافع، عن جدته سلمى، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بيت لا تمر فيه، كالبيت لا طعام فيه»
عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، «أنه لعن الواصلة، والمستوصلة، والواشمة، والمستوشمة»
عن عثمان بن موهب قال: دخلت على أم سلمة قال: «فأخرجت إلي شعرا من شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم مخضوبا بالحناء والكتم»