4782- عن مجاهد قال: {كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر} [البقرة: ١٧٨] " قال: «كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية، فأنزل الله عز وجل عليهم الدية، فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل»
صحيح لغيره
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَفْصٍ قَالَ حَدَّثَنَا وَرْقَاءُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ { كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ } قَالَ كَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ عَلَيْهِمْ الْقِصَاصُ وَلَيْسَ عَلَيْهِمْ الدِّيَةُ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِمْ الدِّيَةَ فَجَعَلَهَا عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ تَخْفِيفًا عَلَى مَا كَانَ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ
عن أنس قال: «أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم في قصاص فأمر فيه بالعفو»
حدثنا عطاء بن أبي ميمونة، ولا أعلمه إلا عن أنس بن مالك قال: «ما أتي النبي صلى الله عليه وسلم في شيء فيه قصاص إلا أمر فيه بالعفو»
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل له قتيل فهو بخير النظرين، إما أن يقاد وإما أن يفدى»
حدثنا أبو هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل له قتيل فهو بخير النظرين، إما أن يقاد وإما أن يفدى»
عن أبي سلمة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قتل له قتيل» مرسل "
عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «وعلى المقتتلين أن ينحجزوا الأول فالأول، وإن كانت امرأة»
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل في عميا أو رميا تكون بينهم بحجر أو سوط أو بعصا فعقله عقل خطإ، ومن قتل عمدا فقود يده، فمن ح...
عن ابن عباس يرفعه قال: «من قتل في عمية أو رمية بحجر أو سوط أو عصا فعقله عقل الخطإ، ومن قتل عمدا فهو قود، ومن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة...
عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «قتيل الخطإ شبه العمد بالسوط أو العصا، مائة من الإبل أربعون منها في بطونها أولادها»