2533- عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إن المرأة من نساء أهل الجنة ليرى بياض ساقها من وراء سبعين حلة حتى يرى مخها، وذلك بأن الله يقول: {كأنهن الياقوت والمرجان} [الرحمن: ٥٨] فأما الياقوت فإنه حجر لو أدخلت فيه سلكا ثم استصفيته لأريته من ورائه " حدثنا هناد قال: حدثنا عبيدة بن حميد، عن عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه، 2534- عن عبد الله بن مسعود، «نحوه بمعناه ولم يرفعه، وهذا أصح من حديث عبيدة بن حميد» وهكذا روى جرير وغير واحد عن عطاء بن السائب ولم يرفعوه " حدثنا قتيبة قال: حدثنا جرير، عن عطاء بن السائب، نحو حديث أبي الأحوص «ولم يرفعه أصحاب عطاء، وهذا أصح»
ضعيف
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي: أبو العلا محمد عبد الرحمن المباركفورى (المتوفى: 1353هـ)
قَوْلُهُ : ( أَخْبَرَنَا فَرْوَةُ بْنُ أَبِي الْمَغْرَاءِ ) بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالْمَدِّ وَاسْمُ أَبِيهِ مَعْدِي كَرِبَ الْكِنْدِيُّ , يُكَنَّى أَبَا الْقَاسِمِ , كُوفِيٌّ صَدُوقٌ مِنْ الْعَاشِرَةِ ( أَخْبَرَنَا عُبَيْدَةُ ) بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَكَسْرِ الْمُوَحَّدَةِ.
قَوْلُهُ : ( لِيُرَى ) بِصِيغَةِ الْمَجْهُولِ ( مُخُّهَا ) بِالضَّمِّ نَقِيُّ الْعَظْمِ وَالدِّمَاغِ ( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ ) أَيْ صَفَاءً ( وَالْمَرْجَانُ ) أَيْ اللُّؤْلُؤُ بَيَاضًا.
قَالَ فِي الْقَامُوسِ : الْمَرْجَانُ صِغَارُ اللُّؤْلُؤِ ( ثُمَّ اِسْتَصْفَيْتُهُ ) الْمُرَادُ بِاسْتِصْفَاءِ الْيَاقُوتِ هُنَا , جَعْلُهُ صَافِيًا وَنَقِيًّا مِنْ الْكُدُورَةِ وَنَحْوِهَا مِمَّا يُكَدِّرُهُ , وَحَدِيثُ اِبْنِ مَسْعُودٍ هَذَا أَخْرَجَهُ أَيْضًا اِبْنُ أَبِي الدُّنْيَا وَابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا فَرْوَةُ بْنُ أَبِي الْمَغْرَاءِ أَخْبَرَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ الْمَرْأَةَ مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَيُرَى بَيَاضُ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ سَبْعِينَ حُلَّةً حَتَّى يُرَى مُخُّهَا وَذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ { كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ } فَأَمَّا الْيَاقُوتُ فَإِنَّهُ حَجَرٌ لَوْ أَدْخَلْتَ فِيهِ سِلْكًا ثُمَّ اسْتَصْفَيْتَهُ لَأُرِيتَهُ مِنْ وَرَائِهِ حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ نَحْوَهُ بِمَعْنَاهُ وَلَمْ يَرْفَعْهُ وَهَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ عَبِيدَةَ بْنِ حُمَيْدٍ وَهَكَذَا رَوَى جَرِيرٌ وَغَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ وَلَمْ يَرْفَعُوهُ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ نَحْوَ حَدِيثِ أَبِي الْأَحْوَصِ وَلَمْ يَرْفَعْهُ أَصْحَابُ عَطَاءٍ وَهَذَا أَصَحُّ
عن أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن أول زمرة يدخلون الجنة يوم القيامة ضوء وجوههم على مثل ضوء القمر ليلة البدر، والزمرة الثانية على مثل أ...
عن أبي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، والثانية على لون أحسن كوكب دري في السماء، لكل رجل...
عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع»، قيل: يا رسول الله أو يطيق ذلك؟ قال: «يعطى قوة مائة» وفي الباب...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر لا يبصقون فيها ولا يمخطون ولا يتغوطون، آنيته...
عن داود بن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لو أن ما يقل ظفر مما في الجنة بدا لتزخرفت له ما بين خوافق السمو...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أهل الجنة جرد مرد كحل لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم»: «هذا حديث غريب»
عن أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: {وفرش مرفوعة} [الواقعة: ٣٤] قال: «ارتفاعها لكما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة»: «هذا حديث غريب...
عن أسماء بنت أبي بكر، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر سدرة المنتهى، قال: «يسير الراكب في ظل الفنن منها مائة سنة، أو يستظل بظلها مائة راك...
عن أنس بن مالك، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما الكوثر؟ قال: «ذاك نهر أعطانيه الله - يعني في الجنة - أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، فيه...