970- عن الشعبي، في الحامل ترى الدم: «إن كان عبيطا، اغتسلت وصلت، وإن كانت ترية، توضأت وصلت»971-أخبرنا أبو المغيرة، عن الأوزاعي مثله
إسناده ضعيف لضعف الليث وهو: ابن أبي سليم
أَخْبَرَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ أَبَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ لَيْثٍ عَنْ الشَّعْبِيِّ فِي الْحَامِلِ تَرَى الدَّمَ إِنْ كَانَ الدَّمُ عَبِيطًا اغْتَسَلَتْ وَصَلَّتْ وَإِنْ كَانَتْ تَرِيَّةً تَوَضَّأَتْ وَصَلَّتْ أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ مِثْلَهُ
عن الحسن، قال: «إن كانت تراه كما كانت تراه قبل ذلك في أقرائها، تركت الصلاة، وإن كان إنما هو في اليوم واليومين، لم تدع الصلاة»
عن عائشة رضي الله عنها، في الحامل ترى الدم، قالت: «لا يمنعها ذلك من صلاة»
عن عائشة، في الحامل ترى الدم، قالت: «تغتسل وتصلي» قال يزيد: لا تغتسل.<br> قال عبد الله: أقول بقول يزيد
عن الحسن، في الحامل ترى الدم، قال: «هي بمنزلة المستحاضة، غير أنها لا تدع الصلاة»
عن إبراهيم، في الحامل ترى الدم، قال: «تغسل عنها الدم، وتتوضأ، وتصلي»
عن عطاء، والحكم، قالا: «إذا رأت الحامل الدم، توضأت وصلت»
عن عطاء، في الحامل ترى الدم، قال: «توضأ وتصلي»
عن الحسن قال: «هي بمنزلة المستحاضة»
عن إبراهيم، قال: «لا يكون حيض على حمل»