1683- عن عائشة، قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم «يقبل في شهر الصوم»
إسناده صحيح.
أبو الأحوص: هو سلام بن سليم.
وأخرجه مسلم (١١٠٦)، وأبو داود (٢٣٨٣)، والترمذي (٧٣٦)، والنسائي في "الكبرى" (٣٠٧٧) من طريق أبي الأحوص، بهذا الإسناد.
وأخرجه بنحوه البخاري (١٩٢٨)، ومسلم (١١٠٦)، وأبو داود (٢٣٨٢) و (٢٣٨٤)، والترمذي (٧٣٨)، والنسائي (٣٠٣٨ - ٣٠٥٥) و (٣٠٦٠) و (٣٠٦٣ - ٣٠٦٦) و (٣٠٦٨) و (٣٠٧٢ - ٣٠٧٩) و (٣٠٨٢) و (٣٠٨٦) و (٣٠٨٨) من طرق عن عائشة.
وهو في "مسند أحمد" (٢٤١١٠) و (٢٤٩٨٩)، و"صحيح ابن حبان" (٣٥٣٧) و (٣٥٣٩).
حاشية السندي على سنن ابن ماجه: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( يُقَبِّل ) مِنْ التَّقْبِيل أَيْ نِسَاءَهُ.
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْجَرَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ فِي شَهْرِ الصَّوْمِ
عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، «يقبل وهو صائم، وأيكم يملك إربه، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك إربه»
عن حفصة، أن النبي صلى الله عليه وسلم «كان يقبل وهو صائم»
عن ميمونة، مولاة النبي صلى الله عليه وسلم قالت: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن رجل قبل امرأته وهما صائمان، قال: «قد أفطرا»
عن إبراهيم، قال: دخل الأسود، ومسروق، على عائشة، فقالا: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم؟ قالت: «كان يفعل، وكان أملككم لإربه»
عن ابن عباس، قال: «رخص للكبير الصائم في المباشرة، وكره للشاب»
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من لم يدع قول الزور، والجهل، والعمل به، فلا حاجة لله في أن يدع طعامه وشرابه»
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع، ورب قائم ليس له من قيامه إلا السهر»
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يرفث، ولا يجهل، وإن جهل عليه أحد، فليقل: إني امرؤ صائم "
عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «تسحروا؛ فإن في السحور بركة»